الصفحه ٢٢٣ : (٥) رجل يدعونا إليه فأخذناه. فهذه من دلالاته (٦) التى نطق بها القرآن. ولما نزل (٧) ذلك سمعه المشركون
الصفحه ١٦٨ : للّذين كفروا
من النّار)
(٨) وأمّا قول الملحد انّ القرآن يخالف ما عليه اليهود
والنّصارى من قتل المسيح
الصفحه ٢٢٧ : فى جواب قول الملحد فى شأن القرآن وما طالب به محمد (ص)
العرب أن يأتوا بسورة من مثله فعجزوا عنه
الصفحه ٢١٩ : فَرَضَ
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرادُّكَ إِلى مَعادٍ) فوعده عزوجل أن يردّه إلى مكّة عودا بعد بدء (٦) ويفتحها
الصفحه ٢٧٨ : بهذه
الاسماء وعلى هذه التقطيع من أسماء الأنبياء ممن (١٤) ذكر منهم فى القرآن إلياس وإدريس ومن هو مذكور
الصفحه ٧٦ : ) ، قالوا فى
تفسيره : الخلق العظيم ، هو القرآن ؛ يعنى : أنّ الّذي تورده (٣) ، ليس هو من الجنّ بل ، هو القرآن
الصفحه ٢٤٦ :
مخافة أن يسمعوا كلامه فيؤمنوا به. وكانوا يسمّون (١) من سمع كلامه وآمن به صابيا وقالوا : «صبا فلان
الصفحه ٢٣٤ : كافرون». ومثل هذا فى القرآن كثير ممّا
يدلّ أن الذين شاهدوا الآيات والمعجزات من الأنبياء (ع) لم يؤمنوا بها
الصفحه ١١٢ : نجاتهم من المعانى التى تحت
شرائعهم الظّاهرة ، وحثّهم على ذلك على أحسن الوجوه بالإعذار والإنذار والموعظة
الصفحه ٢٣٦ : .
فهكذا مرّة شبّهوه بالشعر ، ومرّة شبّهوه بالخطب البليغة (١٤) لما فيه من ايجاز القول وسهولة الألفاظ وأحكام
الصفحه ٢٤٧ : (ص).
وهكذا سبيل هذه القوّة المستسرّة فى القرآن التى وقعت فى
أنفس النّاس وألّفت بين قلوبهم بتأييد من الله
الصفحه ٣٣٧ : سِحْرٌ وَإِنَّا بِهِ كافِرُونَ وَقالُوا لَوْ لا نُزِّلَ
هذَا الْقُرْآنُ عَلى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ
الصفحه ١٦٩ : مات بالجسد وهو حىّ بالروح (٦) ، فتفكّروا بأنّ الّذي مات بالجسد استراح من الخطايا. وفى بشرى لوقا : أقول
الصفحه ٢٢١ : هذه
الآيات بهذه الأنباء (٩) قبل أن كانت ،
ثمّ كانت من بعد ذلك وصحّت. وهذا القرآن ينطق به ، وهذه القصص
الصفحه ٢٤٩ : (٥) ومهجهم (٦) وأموالهم. وعلى هذا تابعه من آمن به فى دار هجرته لمّا سمعوا القرآن وأثّرت (٧) قوته فى قلوبهم