الصفحه ٢٦٧ : عليها ؛ لأنّ الأمصار التى قد ملكها أهل الاسلام كانت كلّها
ممالك لأهل هذه الملل ، مثل بلاد العجم من أرض
الصفحه ٢٨٤ : ، ولا بدّ له من الرّجوع إلى إمام يعلّمه
، وإلّا لم ينفعه طبعه ولم يغنه (١) شيئا كما استغنى الاوزّ (٢) عن
الصفحه ٢٩٣ :
الفصل (١) الثانى
مبدأ النجوم والرصد
(١) وأمّا قول الملحد : أين (٢) ما دلت إليه أئمّتكم من
الصفحه ٣٠٤ : ، ومنها أبوال (٤) أصناف الحيوان من البهائم والسّباع وأحشائها وذرق الطّيور حتى غائط الانسان
وبوله ، كأبعرة
الصفحه ٣١٤ : ويمكن
مباشرتها بالحواس ، بالذوق والأراييح ، وجها (١) من صعوبة الأمر فيها : ما يقارب صعوبة الأمر فى باب
الصفحه ٣١٦ : (٣) : هل أحد أعرف بهم منى؟ قلت : فانّ حديثك هذا هو (٤) من نوع الزّرق ، وليس هو من نوع المعرفة بطباع
الصفحه ٣١٧ :
الناس ويسخرون. ولو كان كذلك لما صحّ شيء من رسومهم ولا
انتفع النّاس بشيء (١) من كتبهم ؛ لان
الزّرق
الصفحه ٣٤٩ :
بروح القدس وبالنار ص ١٧٥
متى ١١ / ٣
فى التوراة ان
الله عزوجل قال لبنى اسرائيل : انى اقيم نبيا من
الصفحه ٤ :
وجوه بعض بالسّيف ، ويعمّ البلاء (١) ويهلكون (٢) بالتّعادى
والمجاذبات ؛ وقد هلك بذلك كثير من النّاس
الصفحه ٧ : حسب ما يكون من أعمالهم باختيار لا
باجبار ؛ وهذا أوجب فى حكمة الحكيم ورحمة الرّحيم من أن يكون سبيل
الصفحه ١٣ : الخلاص من
كدورة هذا العالم؟
قال : كيف يكون ناظرا فى الفلسفة وهو معتقد (٢) لهذه الخرافات ، مقيم على
الصفحه ٢١ : ما يلحقها من الوبال اذا
تجبّلت (٢) فيه واضطربت فى
إحداث العالم ، وحركت الهيولى حركات مضطربة مشوّشة
الصفحه ٣٣ : الفلسفة (١) ، قد أوجبوا التّقليد على أتباعهم فيما يدقّ من علومهم ، وأجازوا التّسليم (٢) لرؤسائهم فيما لا
الصفحه ٤٥ : والتّعمّق فى الدّين على وجوه كثيرة ، أحدها ما قد ذكرناه من فعل
الخوارج الذين شدّدوا فى أشياء لم يلزموها
الصفحه ٧٠ : : اتّخذوا إليّ بساطا من إبريسم (٥) دقيق (٦) الصّنعة وخوانا
من خشب الشّمشار (٧). ثم قال الملحد :
هذا ، بكلام