الصفحه ٣٣٢ :
(اللهُ
بِهذا مَثَلاً كَذلِكَ يُضِلُّ اللهُ مَنْ يَشاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ).
ص ٩٦
المدثر ٧٤
الصفحه ٣٤٧ : ـ الرسالة
الثانية
فى الإنجيل : مثل
ضربه عيسى (ع) وقال بعد ذلك : فدنا منه تلاميذه وقالوا له : ما بالك
الصفحه ١٠ : له : أخبرنى عن الأصل الّذي تعتقده (٣) من القول (٤) بقدم الخمسة :
البارى والنّفس والهيولى والمكان
الصفحه ٣٦ :
بَعْضُنا بَعْضاً أَرْباباً مِنْ دُونِ
اللهِ) الآية. ودعاهم إلى
النّظر فى التّوراة (١) وما يوجبه
الصفحه ٨١ : رموه بالحجارة. فصبر لهم (٢) ، حتى شجّ فى وجهه ، وسالت الدماء على لحيته ، وغاب من حلق (٣) المغفر فى
الصفحه ٩٦ : هذه الآية ؛ وأعلمنا أنّ الذين آمنوا ، يعلمون ما فى
الأمثال من الحق ، والذين كفروا يجهلون ذلك ، فيهتدى
الصفحه ١١٩ :
(وَلا تَيَمَّمُوا
الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنْفِقُونَ) (١) ، واحد.
وهكذا السّنّة فى الاسلام ، فى الهدى
الصفحه ١٣٦ : كون لها ؛ وهى سرمديّة غير فاسدة ، لا تحتمل (٣) أن تكسر أو تهشم ، ولا يعرض لها فى الشّيء من أجزائها
الصفحه ١٧٢ : (٣). ولكنّا نقول : إنّ أصل هذه (٤) الملل كلّها حقّ لا مرية فيه لأنّها من رسوم الأنبياء (ع) ، رسموها لأممهم
الصفحه ١٨٥ : بخلقه (٢) (٣) ، قد اختار لهم أن يبعث (٤) فيهم أنبياء ، فعلّموهم هذه الأسباب بوحى من الله عزوجل ؛ ثمّ
الصفحه ١٨٨ : ويقيمون فيهم الحدود من القصاص والقود وغير ذلك ، كما سنّه محمّد (ص)
، لتهارج النّاس ، وفسد أمر (٣) العالم
الصفحه ١٨٩ : يهوديا أو نصرانيّا أو من كان من أىّ (١) ملّة غير ملّة الاسلام ، إن أراد أن يتغلّب فى دار الاسلام ، لما
الصفحه ٢٠٠ : أيّهما أشرف. فقال : والقمر الباهر
والكوكب (٤) الزّاهر والغمام
الماطر وما بالجوّ (٥) من طائر وما
اهتدى
الصفحه ٢٠٤ : (٧) خبر من هذه وغيرها حديث طويل ، تركنا تطويل الخطاب (٨) بها ؛ وهذا وجه من اعلامه.
(٣) ووجه آخر من
الصفحه ٢٥٤ : على قلوبهم ، وأفسدتها تلك العوارض المذمومة وكدّرتها (٢) ونجّستها ، فامتنعت من (٣) قبول تلك القوّة