الصفحه ٢٥٠ :
وفرّقت بيننا. ومن (١) آثر الدّين على الدّنيا قبل ذلك من محمّد (ص) وعّده إحسانا.
وأثّرت قوّة كلام
الصفحه ٢٥٢ : مثل سبيل محمّد (ص) وعزّاه (سبحانه) عمّا كان يتلقّى من
قومه وأمره بأن يتأسّى بمن تقدّمه من الأنبيا
الصفحه ٢٨٦ : ألهم لغة العرب من غير تعلّم كما
قال الملحد : إنّه لو أراد أن يعلّم النّاس لغة لما قدر عليه ، إذا لم تكن
الصفحه ٣٠١ : إلى
أنّ ذلك كلّه مستخرج من الرّسوم المعروفة المشهورة عند أهلها دون الأرصاد والطّبع
وليس يصحّ (٥) بها
الصفحه ٣١٢ :
الاسلام أيضا ، من (١) إباحة فروج الأمّهات والبنات والأخوات. هذا إلى سائر المنافع التى قد جرى
ذكرها
الصفحه ١٢ : مجتهد. فاذا اجتهد وشغل نفسه بالنظر والبحث فقد أخذ فى طريق الحقّ
؛ لأنّ الأنفس (٤) لا تصفو (٥) من كدورة
الصفحه ٢٣ :
من الوبال من جهة الشّوك والهوام. فيرحمه والده وهو يقدر
على منعه (١) من الدّخول ؛
ولكن يعلم أنّه لا
الصفحه ٤٨ :
ويدسّانها (٦) ، نحو قوله : إنّ
الله أجرى خيلا (٧) ، فعرقت ، فخلق
نفسه من ذلك العرق. ونحو حديث : زغب
الصفحه ٦٣ :
نجد دهماء النّاس فى هذه الأقاليم التى نشاهدها (١) ، وكافّة الأمم فى سائر الأقاليم والجزائر من أهل
الصفحه ٨٤ :
منك. فبعث عليا (ع) (١) فأخذ (٢) الصحيفة من أبى
بكر بعد أن لحقه فى طريقه ، ومضى. فلمّا وافى «منى
الصفحه ٨٥ :
آخر : أنّه بسط لها رداءه ، وقال : «إنّ هذه من صدائق (١) خديجة وإنّ حسن العهد من الايمان». وفى حديث
الصفحه ٩١ :
انّهم قدّموه إلّا لما ذكرنا من الآيات التى ظهرت (١) منه ، والامور العظيمة التى شاهدوها منه
الصفحه ١٠٩ :
من تقدمه وظاهر رسومه ، أتى برسوم تدلّ على المعانى التى
دلّ عليها صاحبه ، وإن خالفه فى ظاهر ألفاظه
الصفحه ١٣٢ :
أنّ الملحد ، لم يبصر السّارية فى عينه (١) ورأى (٢) فى عين غيره (٣) قذاة ، وما بها من قذىّ
الصفحه ١٣٨ : الدّيمومة (٣) والبقاء فى
النّشأة الثّانية.
وقال الذين يقال لهم الفلاسفة من أهل أقاديما (٦) : لا تخلو