الصفحه ١٩ :
قلت : فأشر إلى المكان الّذي نحن فيه.
قال : هذا الّذي نحن فيه ، لا يدفعه أحد.
قلت : قولك ان
الصفحه ٢٢ :
هذا العالم ، فاضطربت فى إحداثه على ما حكيت من القول ،
فأعانها البارى رحمة منه لها؟
قال : نعم
الصفحه ١٠٢ :
وفيه أيضا قال الرّب : أطلق الرّسل السّراع الى شعب مخوف (١) ومستأصل الّذي أخربت (٢) الانهار أرضه
الصفحه ١٠٧ :
فكنى عن المرأة بالبيضة.
فعلى هذا المثال (١) سبيل (٢) كلام الأنبياء
والرّسل فى ضرب الأمثال
الصفحه ١١٠ : ء ـ (عليهم
دائرة السّوء) ـ و (٢) إنّما عنى أنّ لكلّ واحد منهم شريعة ومنهاجا (٣) فى الظّاهر غير شريعة صاحبه
الصفحه ١٢٦ : فى رسوم الفلاسفة الحكماء وابتدعوا الوساوس
المتناقضة ، مثل الملحد وأشباهه. فلو تدبّر الملحد هذه الحال
الصفحه ١٧٣ :
زرع فى قريته زرعا صالحا فلما رقد الناس جاء عدوّ له فزرع
زوانا بين الحنطة. وقد ذكرنا (١) هذا المثل
الصفحه ١٧٧ :
والفضّة ؛ فهى فى جميع المواضع وفى كل دهر وزمان ، حقّ قد
خلط به (١) الباطل ؛ وليس
الأمر كما ذكر
الصفحه ١٨٥ :
ذلك ، لا يستغنى النّاظر فيها عن معلّم يوقفه (١) على تلك الأصول.
(٥) فترى الصّانع الحكيم الرّحيم
الصفحه ٢٢٢ : وحاربت عليّ بن أبى طالب. قلت له : فما تقول فى هذا (٢)؟ قال : هذا حديث وضعه الرافضة وهو كذب ليس له أصل
الصفحه ٢٦٠ :
نجوا من هذه الأسباب التى قد ذكرناها ، قلنا :
إنّ من هم (١) منهم فى دار الاسلام قد دخلوا تحت
الصفحه ٢٧٧ : فى تلك الرّسوم وعوّلوا عليها دون
التّمسك برسوم أصحاب الشّرائع ، وتأسّوا (٥) بآرائهم وتعمقوا
الصفحه ٢٩٢ :
أحدثا فى هذه الأمّة ، وهما من حكماء الدّيانة وأئمة الهدى.
وهكذا كلّ حكمة فى العالم صغرت أو كبرت
الصفحه ٢٩٩ : قوس النّهار فى اليوم الّذي هم فيه (٨) ، ويقدّروا السّاعة التى هم فيها ، ومقدار ما مضى من نهارهم أو
الصفحه ٣٠٢ :
الفصل الثالث
أصل معرفة العقاقير
(١) قد قلنا فى باب النّجوم ما فيه كفاية إن شاء الله (١). وقد