الصفحه ٣١٧ : ؛ وهذه اوهى حجة
أوردتها فانقطع.
(٤) وأستغفر الله من الزّيادة والنقصان فى هذه الحكاية ،
فان الكلام يزيد
الصفحه ٣٤٩ :
وقال «المسيح (ع)»
يقتلون الجسد ولا يقدرون على قتل النفس. ص ١٦٩
وقد ذكر حزقيال
النبي فى كتابه مثل
الصفحه ١٠ :
الفصل الثانى
فى ذكر القدماء الخمسة والقول فى التقليد والنظر
(١) وطالبته (٢) فى مجلس آخر وقلت
الصفحه ٣٣ :
ودفعوا البحث عن الأصول والنظر وشدّدوا فيه ونهوا عنه» فقد
ذكرنا فى صدر كتابنا ما فيه جواب قوله فى
الصفحه ٣٨ : ، واحتجّ بما لا حجّة له فيه.
(٣) وأمّا احتجاجه بالحديث : «لا تتفكّروا (٥) فى الله وتفكّروا فى خلقه» فهو
الصفحه ٨٩ : ، وفاق النّاس أجمعين فيها ؛ وحقّ له أن يكون كذلك ، وقد اختاره
الله عزوجل من جميع ولد آدم من أوّل الدهر
الصفحه ١٠٥ : وصف القرآن فقال : «ظاهره أنيق وباطنه عميق ، لا تنقضى عجائبه ولا تفنى
غرائبه»
وأذكر لك فى باب المثل
الصفحه ١١١ :
فى هذه الدّنيا ، لا يتمّ إلّا بالإجبار والقهر والغلبة ؛
لاختلاف طبائع النّاس وهممهم (١) فى اديانهم
الصفحه ١٦٤ :
ثوابكم وأجركم وتكونوا للعلىّ أبناء. وفيه أيضا : لا تدعوا
آبائكم (١) فى الارض لأنّ
أباكم واحد فى
الصفحه ٢٧٣ :
الفصل (١) الاول
الأنبياء أصل التعاليم ومورثوا الحكماء
الآن بعد فراغنا من القول فى معجز
الصفحه ٣٠٧ : جماعة. فان كانت من جماعة فسبيلها ما قد
ذكرنا.
(٤) فان قال قائل : إن قوما اجتمعوا فى دهر واحد واتفقوا
الصفحه ٣٠٩ :
وحيث لا يكون نبات ، ومكث فيها حينا يطلب حيلة للموت
بالتّجارب والأدوية ، ويطلب الأخلاط التى تزيد فى
الصفحه ٣١٨ : الفلاسفة ، والفلك وحركاته وما فيه ، اقدم
من جميع المتولّدات. وليست النهاية فى معرفة هذه الأسباب إلى نهاية
الصفحه ٣٤٥ :
فهرس ما ورد من التوراة والإنجيل
١ ـ قرأت فى كتاب
اشعياء النبي ؛ أن اشعياء رأى رؤيا من بعد ارتفاع
الصفحه ١١ :
أن يكون التابع أعلى (١) من المتبوع ، والماموم أتمّ فى الحكمة من الامام (٢)؟! قال : أنا أورد عليك