الصفحه ١٢٧ : الضّلّال ، وابتدعوا الوساوس (٣)؟! وكيف لم يكشف مستور (٤) أكاذيب هؤلاء
ودفينها ولم يهتك ستور عيوبهم؟ فكان
الصفحه ١٣٢ : بفطنهم
وعقولهم معرفة كيفيّة الخالق (٧) البارى ، جلّ
وتعالى (٨) ، وأنّهم عرفوا
المبادى ، وأحاطوا بالفلك
الصفحه ١٤٥ : والحسن والعدل والعزّ والعشق وما أشبه
ذلك. ولو عرف أصحاب القضاء (١٥) كيف حركاتها
وانتقالها ومزاجها
الصفحه ١٥٣ : أن يعرف كيفيّة نفسه
اللّطيفة الّتي تدبّر أمر (١٤) جسده ، حتّى يقع
فى هذه (١٥) الاختلافات
والوساوس
الصفحه ٢٥٣ :
الجامعة لهم المؤلفة بين قلوبهم على إقامة الشّرائع ؛ كما
نرى كيف اختلطت تلك القوّة بأنفسهم ودبّت فى
الصفحه ٢٦١ : ملك امتى
ما زوى لى منها.» فكيف ترى صنع الله له فى تصديق قوله بعد خروجه عن العالم؟ وكيف
ترى صحّة هذه
الصفحه ٢٨٢ : بالطّبع وأغناها (٢) عن ائمتنا. وأقول ، سبحان الله تعجّبا من الملحد! كيف اهتدى لهذه الحجّة التى
تشبه
الصفحه ٢٨٨ :
يوحى إليهم كيف يشاء على حسب درجاتهم.
(٧) فان قال قائل : إنّ النّاس (١) يلهمون أشياء وإنّهم يرون
الصفحه ٣٠٨ : ذكرناها من الأبوال والأحشاء وغير ذلك على نتنها وكراهة شمّها وذوقها
كيف يسلمون (٨) من سمومها
القاتلة لأنّ
الصفحه ٣٠٩ :
ويطلبوا العقاقير. وإنّ أرسطاطاليس بعث قوما مع ذى القرنين ليعلموا تخوم الأرض
وكيف قوامها ، وأىّ مكان أخف
الصفحه ٣١٠ : الدّعوى؟ ولكن عيّر (٨) المسلمين وعابهم بدعوى المنّانيّة لمانى! وكيف لم يعلّق هذا الجلجل فى عنق
نفسه وأهل