الصفحه ٣٥٠ :
قد حبس وبين يديه
الف الف خدام يخدمونه وكتاب لا تحصى.
ص ١٩٨
دانيال ٢ / ٢١
فى كتاب ارميا :
جعلتك
الصفحه ٢١٩ : ونزلت سورة الفتح بعد الهجرة بالمدينة ؛ فلذلك (٥) استثنى. وكان نزل أيضا فى فتح مكة : (إِنَّ الَّذِي
الصفحه ٣ : فى كتابه الّذي قد ذكرناه (٣) فقال :
من أين أوجبتم (٤) أن الله اختصّ قوما بالنبوة دون قوم وفضلهم
الصفحه ٢٦٢ : ذلك فانّ بنيانهم قد ضعف ويضعف على مرور الأيّام ؛ لا كبنيان محمّد (ص)
الّذي لا يزداد فى (٤) كلّ يوم الا
الصفحه ٣٣٧ :
(مِنْ
دُونِ اللهِ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ) ص ٢٣٤
البقرة ٢ / ٢٢
١٠٨ ـ (لَئِنِ اجْتَمَعَتِ
الصفحه ٢٩٢ : اللّغات. ولو كان (١) الأمر على ما
ادّعاه الملحد أنّ النّاس شرع واحد فى الحكمة ، وأنّ كلّ (٢) الناس
الصفحه ١٥٨ :
الّذي يجازيكم باختلافكم وائتلافكم؟ وقال (١) : (وَلَوْ
شاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً
الصفحه ١٠٣ :
بالأنهار قوّاده. وفى كتاب بولس (١) المقدّم عند النّصارى الّذي يسمونه الرسول الصّالح ، فى رسالته
الصفحه ١٠٨ :
يديه الّذي فيه سر الخليقة. والامثال الكثيرة التى ضربها ،
والرؤيا التى ذكرها ، يطول بشرحها الكتاب
الصفحه ٣٨ : أيضا خبر صحيح ؛ ولكن ليس هو ممّا ينهى (٦) عن النّظر ؛ انّما نهينا عن (٧) أن ننظر (٨) فى كيفيّة الخالق
الصفحه ٤٨ : رواتها الذين صنعوها وجرّحوهم (١٦) ، ونهوا عن الرّواية عنهم ، ووقفوا على كذبهم. كما روى عن شعبة أنّه قال
الصفحه ٢١٤ :
فوق الثوب ، ثم أمر أن يصرخ فى أهل الخندق وهم ثلاثة ألف ،
يجيء (١) نفر وينصرف آخرون ، حتى صدروا عنه
الصفحه ١٣١ : وكما نسبت النّصارى قولهم فى المسيح انّه ابن الله
، إلى الأنبياء. ويصعب علينا أن نميّز المحقّ منهم من
الصفحه ٣٣٤ : النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ
وَأَنْزَلَ مَعَهُمُ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ
الصفحه ٩٦ : الصادقين (ع) أنّه قال لبعض أصحابه :
انظر أن (٩) لا تمرّ بك آية
من كتاب الله إلا وأنت تعرف معناها أو تحبّ أن