الصفحه ٢٧٨ : عنهم النّاس لمّا أراد الله عزوجل أن يعرّف خلقه ما فى هذه الاصول من الحكمة ، وليظهر مراتب هؤلاء الأنبيا
الصفحه ١٩٦ :
(٢) وفى الإنجيل ، قال المسيح : إنّى ذاهب وسيأتيكم «البارقليط»
(١) روح الحق الّذي لا يتكلّم من قبل
الصفحه ٢٦٠ : .
ومما يزيد فى تاكيدها وإيضاحها أنّ الله عزوجل لمّا أنزل عليه هذا (٤) الكتاب ، وعده (٥) فيه أن يؤثّر فى
الصفحه ٣٣١ : رَسُولَكُمُ
الَّذِي أُرْسِلَ إِلَيْكُمْ لَمَجْنُونٌ).
ص ٧٥
الشعراء ٢٦ / ٢٧
٢٦ ـ (إِنَّ هذا لَساحِرٌ
الصفحه ١٩٧ :
بابل وكسّرت أصنامها. وفى كتاب إشعياء أيضا : عبدى الّذي
سرّت به نفسى أحمد المحمود بحمد الله حمدا
الصفحه ١١٣ : الظّاهرة المختلفة ألفاظها معانى تؤلف
بينها ؛ فعند ذلك ادّعوا عليهم التّناقض ؛ كما ادّعى الملحد فى كتابه أنّ
الصفحه ٥٣ :
الاربعة ، اليهوديّة والنّصرانيّة والمجوسيّة والاسلام.
والمملكة الرّابعة التى ذكر أنّها تتفاضل على
الصفحه ٢٣١ :
دفعوها وكفروا بها ونسبوا الأنبياء (ع) إلى السّحر فيما ظهر
لهم من بعد أن طالبوا بها الرّسل
الصفحه ١٧٣ :
وتفسيره. فهكذا كانوا يخلطون (٢) البدع بالسّنن (٣) وكان ذلك بمنزلة الزّوان الّذي زرعه الشّيطان بين الحنطة
الصفحه ٢٩٠ :
ذلك فى غير هذا الكتاب.
فاصل اللغات كلها (١) على ما ذكرنا ، هى بتوقيف (٢) من (٣) الله عزوجل
الصفحه ٥١ : قدّوس ، ربّ الملائكة والروح ، قدّوس الرب القوىّ الّذي الارض
كلّها (٣) ممتلئة من تسبيحه وتزلزلت معاقم
الصفحه ٣١٧ :
كذب ، فالكذب (٦) أولى به.
(٥) وأمّا ما ذكره الملحد فى كتابه فى هذا الباب أنّ منها
ما أخذه الأوّل عن
الصفحه ١٠٠ : : فسر
لنا هذا المثل فأجابهم :
إن الّذي زرع الزّرع الصّالح ، هو ابن البشر ؛ والقرية هى
العالم ؛ والزّرع
الصفحه ٢٠١ :
ومثله أيضا ، حديث العبّاس بن مرداس (١) السّلميّ : أنّه كان عند صنم لبنى سليم يقال (٢) له (٣) «ضمار
الصفحه ١٧٤ : فى كتابه
مثل (٧) ذلك وقال : أوحى (٨) الرّبّ إلى وقال : يا أيّها (٩) الانسان قد صار بنو إسرائيل كلّهم