الصفحه ١٧٦ : لا يقبل منهم الجزية. فقال عليّ (ع) انّه كان لهم نبىّ وكتاب ، فيجب أن
تستنّ (٥) فيهم بسنّة (٦) أهل
الصفحه ٢٦٠ : أحكامه لقبولهم الجزية والتزامهم (٢) الذّلّة والصّغار. وبذلك حقنوا دماءهم وحصنوا اموالهم وذراريهم. ومن هم
الصفحه ١٩١ :
الفصل الثالث
[الفرق بين المعجزات والدلائل]
(١) قال (٢) الملحد فى باب المعجزات قولا كثيرا
الصفحه ١٤١ : ؛ ولو لا ما فيه من نوريّة تلك الأوائل ، لما ثبت (١٥) طرفة عين ، وإنّما ثباته بقدر ما يصفّى العقل جز
الصفحه ١٤٦ : (٢٠) خاصّته فى الجزء (٢١) والكلّ ؛ وإنّما
الحقّ واحد ، لا تغيير فيه ولا تبديل ولا زوال ، وإنّما هو
الصفحه ٢٦٨ : ـ وسائر الأديان فى أطراف الأرض كلّهم مقهورون مغلوبون. فمن كان منهم فى
دار الاسلام قد التزم الجزية والصغار
الصفحه ٢٦٩ : لهم بالتّصديق وسالم
اهل الملل بأخذ الجزية منهم ، لتبقى رسوم الأنبياء (ع) ؛ فيكون حجّة لله عزوجل على
الصفحه ٢٨٩ : جزء من أربعين جزء من النبوّة.» فهكذا كان (٢) سبيل الرّؤيا التى هى وحى (٣) الأنبياء وهى على ما ذكرنا
الصفحه ١٣٩ : : إنّ العالم واحد ، إلا إنّ
الكل ليس هو العالم وحده فقط ، لكن العالم جزء يسير من الكلّ ، وباقى الكلّ
الصفحه ١٧٥ :
حملهم على خطبين ؛ إمّا قبول ما اتى به ، وإمّا (١٨) القتل (١٩) ؛ ولم يقبل منهم
الجزية كما قبلها من أهل
الصفحه ٣٤٢ : ................................................................. ص
٢٧٩
الرؤيا الصالحة من الرجل الصالح جزء من النبوة
الصفحه ٣٥ :
كافة (١) ، لا يدفعون ذلك ؛ ولا توجب الشرائع ترك البحث والنّظر.
وإن (٢) كان (٣) قوم من ضعفاء أهل
الملل
الصفحه ٢٥ : .
قلت : فإنّ الفلاسفة اتّفقوا على أنّ الحركة حركتان :
طبيعيّة وقسريّة ؛ ولا ثالثة لهما (٧).
قال : صدقت
الصفحه ٢٦٣ : (٣) ، ثمّ ضرب (٤) الثالثة ، فلمعت برقة. فقلت : يا رسول الله ما هذا الّذي رأيت يلمع تحت
المعول؟ قال
الصفحه ٦٣ :
نجد دهماء النّاس فى هذه الأقاليم التى نشاهدها (١) ، وكافّة الأمم فى سائر الأقاليم والجزائر من أهل