الصفحه ١٠٤ : العظيم وفى سائر كتب الأنبياء (ع) الذين سلفوا ، وهى كثيرة جدا ،
ولو تتبّعناها ، لطال بها الكتاب ، قد ذكرنا
الصفحه ١٠٨ :
يديه الّذي فيه سر الخليقة. والامثال الكثيرة التى ضربها ،
والرؤيا التى ذكرها ، يطول بشرحها الكتاب
الصفحه ١١٤ : الى غير
ذلك ، ممّا أورده الملحد فى كتابه وشنّع (٤) به وذكر أنّه تناقض وخرافات.
(٧) ولعمرى لو كان ما
الصفحه ١١٥ : تَأْوِيلاً) ، قالوا فى تفسير ذلك ، ردّوا (١٢) الى الله أى إلى الكتاب ،
__________________
(١) ـ صلوات
الصفحه ١١٦ :
وإلى الرّسول أى إلى السّنّة (١). (و) فى كلّ زمان وأوان من يقوم بالكتاب والسّنّة ويستنبط تأويل ما
الصفحه ١٥٨ : مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ وَأَنْزَلَ
مَعَهُمُ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا
الصفحه ١٧٤ : فى كتابه
مثل (٧) ذلك وقال : أوحى (٨) الرّبّ إلى وقال : يا أيّها (٩) الانسان قد صار بنو إسرائيل كلّهم
الصفحه ١٨٣ : أنصف إن شاء الله (٦) ولكنّا نعيده ، ونشبع القول به ، اذ كان رسمه فى كتابه
فنقول (٧) فى جوابه
الصفحه ١٩٦ : ) يدوم (١٣) إلى الأبد وهو الّذي يصلّى عليه ويبارك فى كلّ يوم (١٤) وفى كلّ وقت. وفى كتاب أشعياء : قال لى
الصفحه ١٩٩ : ، قد قطعت
دجلة ، دخلت من بلاد العرب ، فرعت فى بلاد العجم. وما لبث إلا قليلا حتّى أتاه
كتاب من عامله
الصفحه ٢٠١ : الضّمار
وعاش أهل المسجد
أودى ضمار وكان
يعبد مرّة
قبل الكتاب إلى
النّبيّ محمّد
الصفحه ٢٠٨ : فيه. فلم يلبث باذان أن ورد عليه كتاب شيرويه بقتله أباه (٥). فأسلم باذان وأسلم من كان معه من أصحابه
الصفحه ٢١٩ : قبل (٨) كتاب رسول الله وكسرى مزّقه ، فأنزل الله عزوجل : (الم
غُلِبَتِ الرُّومُ فِي أَدْنَى الْأَرْضِ
الصفحه ٢٢٤ : وغيرهم من العرب ومن أهل الكتاب ،
ثم ظهرت حقيقتها بعد نزول القرآن ، وظهر صدق محمّد (ص) فيها ؛ ثم القرآن
الصفحه ٢٣١ :
الجاهليّين (٨) الذين لم يكن لهم
كتاب ولا إيمان كما قال زهير وهو جاهلى :
فتنتج لكم غلمان
أشأم كلّهم