الصفحه ١٠١ : مقال ، لو كان ظاهرا لا معنى تحته.
فلمّا فسره وردّه إلى المعنى ، زال عنه عيب الجهال.
(٩) وفى كتاب
الصفحه ١١٣ : الظّاهرة المختلفة ألفاظها معانى تؤلف
بينها ؛ فعند ذلك ادّعوا عليهم التّناقض ؛ كما ادّعى الملحد فى كتابه أنّ
الصفحه ١٢٦ :
الفلاسفة الحكماء (٩) الذين تكلّموا
بالعويص ؛ على نحو ما حكينا أنّه فى كتاب برقلس (١٠) الفيلسوف وفى كتاب
الصفحه ١٩٢ :
دفعه وإنكاره ، وإنما نذكرها ليكون لها فى الكتاب رسم ، فانّ النّاظر فى كتابنا
هذا ، لا يخلو من أن يكون
الصفحه ٢١٠ : الى كسرى فلمّا وصل إليه وقرأ كتابه ، شقّه وقال : يكتب
(٩) إلى بمثل هذا وهو لى عبد؟ وأمر أن يعطى حذّافة
الصفحه ٢٥٥ :
عملت قوّة كلام الله الّذي جاء به محمّد (ص)؟ وأىّ دلالة أوكد من هذه ؛ وأى معجزة
أبلغ من القرآن؟ وأى كتاب
الصفحه ٢٧٦ :
ذكرنا شيئا من كلامه والأمثال التى ضربها (١) فى كتابه. فذاكرت الملحد بذلك ، فقال : هذا هو صحيح
الصفحه ٣٣١ : الَّذِينَ
أُوتُوا الْكِتابَ وَيَزْدادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيماناً وَلا يَرْتابَ الَّذِينَ
أُوتُوا الْكِتابَ
الصفحه ٣ : فى كتابه الّذي قد ذكرناه (٣) فقال :
من أين أوجبتم (٤) أن الله اختصّ قوما بالنبوة دون قوم وفضلهم
الصفحه ٣١ :
الفصل الاول
ومما ذكر أيضا فى كتابه واحتجّ به.
(١) قال : انّ أهل الشّرائع أخذوا الدّين عن
الصفحه ٣٢ : القدر وأخرى تنفى الاجبار ، وآثار فى التّشبيه ؛ ذكرها الملحد
وكرهنا تطويل الكتاب بها.
(٤) وقال الملحد
الصفحه ٣٧ : : (وَلا تُجادِلُوا
أَهْلَ الْكِتابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ). ألا تراه قد نهى عن الجدل (١) على وجه
الصفحه ٥٠ :
العالمين.
(٤) وقرأت فى كتاب إشعياء النّبيّ (١٠) : أنّ إشعياء راى (١١) رؤيا من بعد
ارتفاع النّبوّة عنه
الصفحه ١٠٠ : .
(٨) ونحو هذا فى سائر كتب الأنبياء : فى كتاب هوشع ، ما هو
مفسّر من الأمثال : اسمعوا قول الرّب يا بنى إسرائيل
الصفحه ١٠٣ :
بالأنهار قوّاده. وفى كتاب بولس (١) المقدّم عند النّصارى الّذي يسمونه الرسول الصّالح ، فى رسالته