الصفحه ١٥٧ : (٣) لخلقه واختبارا لهم ، كما أمر موسى (ع) بالصّلاة التى هى أصل الدّين فى جميع
الشّرائع ، ولكنّه أمره (٤) أن
الصفحه ١٧٤ : فى كتابه
مثل (٧) ذلك وقال : أوحى (٨) الرّبّ إلى وقال : يا أيّها (٩) الانسان قد صار بنو إسرائيل كلّهم
الصفحه ١٨٧ : الملل المتنازعين بينهم لم يشكّوا فى
مللهم ولم يتنازعوا فيها ، ولكنهم آثروا الدّنيا على الدّين ، وهم
الصفحه ١٩٢ :
دفعه وإنكاره ، وإنما نذكرها ليكون لها فى الكتاب رسم ، فانّ النّاظر فى كتابنا
هذا ، لا يخلو من أن يكون
الصفحه ١٩٥ :
الفصل الرابع
ذكر دلائل محمد (ص) فى الكتب المنزّلة
(١) فى (١) التّوراة أنّ الله عزوجل (٢) قال
الصفحه ١٩٦ : الزّبور فى صفة محمّد (ص) : أنّه ينقذ الضّعيف الّذي لا ناصر له ، ويرأف
بالمساكين ويصلّى عليه فى كلّ وقت
الصفحه ٢١٩ : ءَ اللهُ) فأدّبه بذلك فكان لا يقول بعد ذلك لشيء أن يكون الّا ويستثنى فيه. ونزلت سورة
الكهف قبل الهجرة بمكة
الصفحه ٢٢٨ :
بألف مثله من كلام البلغاء والفصحاء والسّجعاء والشّعراء
وما (١) هو أطلق منه ألفاظا وأشدّ اختصارا فى
الصفحه ٢٣٠ :
نكشف عن حقيقة ما فى القرآن من الأمور الجليلة (١) والمعجز العظيم ببرهان واضح ، ليعلم من هو على مذهب
الصفحه ٢٣٤ : كافرون». ومثل هذا فى القرآن كثير ممّا
يدلّ أن الذين شاهدوا الآيات والمعجزات من الأنبياء (ع) لم يؤمنوا بها
الصفحه ٢٣٧ : الحيل ولم يدروا من أىّ صنف هو ، اجتمعوا وتشاوروا (٤) فى ذلك وتدبّروا فيه ؛ فانتدب الوليد بن مغيرة
الصفحه ٢٤٩ :
فى حب رسول الله (ص) تابعين (١) له على (٢) دينه ، قابلين
لسنته وأحكامه باذلين (٣) له (٤) أنفسهم
الصفحه ٢٥١ :
الأمر إلى الطّائف ، وعرض (١) نفسه على أهلها ؛ فنظر إليه عبديا ليل بن عمرو ، وهو قاعد فى ظل حائط له
الصفحه ٢٥٢ :
على الأصول ، وإلّا فحجّة الملحد داحضة فى باب الألف
والعادة.
وكانت سبيل (١) الأنبياء (ع) كلّهم
الصفحه ٢٦١ : ملك امتى
ما زوى لى منها.» فكيف ترى صنع الله له فى تصديق قوله بعد خروجه عن العالم؟ وكيف
ترى صحّة هذه