الصفحه ٢١ :
فى إحداث العالم ، أنّ النّفس اشتهت أن تتجبّل (١) فى هذا العالم ، وحرّكتها الشّهوة لذلك ، ولم تعلم
الصفحه ٧٣ :
(٥) ويجب أن ينظر (١) فى شأن هذه الكتب المنزّلة وأخبار الأنبياء (ع) التى ادّعى الملحد أنّها
مستحيلة
الصفحه ٩٨ : لاعينكم التى ترى وآذانكم التى تسمع. ومثل هذا فى
القرآن ، قال الله عزوجل : (وَلَقَدْ
ذَرَأْنا لِجَهَنَّمَ
الصفحه ٩٩ :
ذوى لأنّه لم يكن له أصل فى الأرض ، فيبس ؛ ومنه ما سقط بين
الشّوك (١) ، فارتفع الشّوك
فخنقه ؛ ومنه
الصفحه ١٠٤ :
الفصل الرابع
فى باب المثل والمعنى
(١) قد ذكرنا صدرا من هذه الأمثال التى هى (١) فى القرآن
الصفحه ١٠٩ :
من تقدمه وظاهر رسومه ، أتى برسوم تدلّ على المعانى التى
دلّ عليها صاحبه ، وإن خالفه فى ظاهر ألفاظه
الصفحه ١١٤ : ربّى فى أحسن
صورة ووضع يده بين (١) كتفى حتّى وجدت
برد أنامله بين ثندوتّى» وما (٢) فى القرآن من
الآيات
الصفحه ١٢٢ :
للمنّانيّة ؛ فانه يطّلع على عجائب من قولهم فى اليهوديّة ، من لدن إبراهيم إلى
زمن عيسى» ... وهل قالت
الصفحه ١٢٣ :
بها النّاس.
(٣) ومثال تلك القبّة فى التّيه الّذي كانوا فيه ، مثال
الكعبة التى وضعها الله للناس
الصفحه ١٣٤ : وفلوطرخس فى (٥) قدّم الصّورة ـ وقال فى مبادى الأشياء ما نذكره فى موضعه إن شاء الله تعالى (٦). (٣)
وقال
الصفحه ١٣٦ :
قوله.
(٨) وقال ابيقورس (١) : إنّ المبادى الموجودات ، هى أجسام مدركة عقلا ، لا خلاء فيها (٢) ولا
الصفحه ١٤٤ : العقل ؛ فترتبت ألوان الصّور على قدر ما فيها (٢) من طبقات الانوار ، فصارت تلك الطّبقات ، العوالم ؛ حتّى
الصفحه ١٤٧ : بثاغورس ارتقى إلى الهواء (٧) وعاين عالم الطّبيعة وعالم النّفس وعالم العقل ، وقال : إنّ كلّ ما فى
الصفحه ١٥٥ : ـ جلّ الله وعزّ (٦) ـ وأنّ النّفس (٧) اشتهت أن تتجبّل فى هذا العالم ، فأعانها البارى حتّى خلقت العالم
الصفحه ١٥٦ :
والصّدق من الكذب فانّ الأنبياء (ع) وإن اختلفت ألفاظهم بضرب الأمثال ، فانّ
معانيها متّفقة ، ولم يختلفوا فى