الصفحه ١١٣ : والبغى. والأنبياء (ع) خصّوا (٣) بعلم ما فى شرائعهم المستحقين الخاضعين ، ولم يبخلوا به عليهم ؛ وصانوه عن
الصفحه ٢٠٧ :
أسحر منه! ثم أخبرهم بالذى رأى منه وانتشر ذلك (١) فى قريش ولم يزالوا يتحدّثون به ، وأخذه الخلف عن
الصفحه ٢١٨ :
فى أخمصها فقتلته. ومرّ عليه الحارث (١) بن الطّلاطلة ، فأومى إليه ودعا عليه ، فجعل يتقيّأ قيحا حتّى
الصفحه ٢٢٠ :
الصّالحات ليستخلفنّهم فى الأرض كما استخلف الذين من قبلهم
وليمكّننّ لهم دينهم الّذي ارتضى لهم
الصفحه ٢٢٩ : الى معرفة حركات الفلك والكواكب ونحو كتب المنطق وكتب (٢) الطّب التى فيها علوم مصلحة الأبدان ، أولى
الصفحه ٢٣٩ : قد وقف مع كفره بالقرآن حين عرف لطائف المعانى
التى فى هذه الآية فى باب السّياسة ومكارم الأخلاق. ولها
الصفحه ٢٤٤ :
بمنزلة بذر يبذره (١) الزّراع فى أرضه ، فمنه ما يقع على صخرة ومنه (٢) ما يقع على سبخة ، ومنه ما يقع
الصفحه ٢٦٢ : ذلك فانّ بنيانهم قد ضعف ويضعف على مرور الأيّام ؛ لا كبنيان محمّد (ص)
الّذي لا يزداد فى (٤) كلّ يوم الا
الصفحه ٢٧٥ :
تعليم (٢) من أئمّتكم ؛ ويدحض الاحتجاج الّذي احتججتم به. هذا قول
الملحد حكيته على وجهه ، ونقول فى جوابه
الصفحه ٢٩١ :
إلا رسومهم. فلا نجد فى العالم غير رسومهم أو (١) ما استخرج من (٢) رسومهم وبنى على
أصولهم. ووجدنا من
الصفحه ٢٩٤ : ء معدودين فى جملة أئمّة الملحدين الذين درسوا تلك الكتب والأصول
بعدهم ، ثم تسمّوا (٢) بأسمائهم ورفضوا
الصفحه ٣٠٨ : مرارتها
وسائر أعضائها ، وأبوالها (٢) وأحشائها ، وحتى
يعرف الخصوصيّات التى فيها؟ فأى عقل لا ينكر هذا ، وأى
الصفحه ٣١٥ : (٢) الخصوصيّة التى فيها من غير معرفة تقدّمت منه بها ، فهو أمحل المحال. وسبيل
الطّبيب الحاذق المتفلسف الّذي يعرف
الصفحه ٩ :
أو دعواك الأولى أنّه لا يجوز فى حكمته أن يكون فى العالم
إمام ومأموم وعالم ومتعلم (١)؟ فاختر أيّهما
الصفحه ١٣ : وعاندت ،
فأخبرنى ما تقول فيمن نظر فى الفلسفة وهو معتقد لشرائع الأنبياء ؛ هل تصفو نفسه
وهل ترجو (١) له