الصفحه ٦٩ :
الفصل الاول
قوله الآن ننظر فى كلام القوم وتناقضه
(١) وأمّا قوله : الآن ننظر فى كلام القوم
الصفحه ٧١ : وغيرهم من الضّلّال فى كل أمّة ؛ «والله متم نوره ولو كره
الكافرون»
فنقول (١٠) فى جوابه :
(٢) أمّا
الصفحه ٧٨ :
فَتَقْعُدَ مَلُوماً مَحْسُوراً)
(٣) وأمّا الحلم والعفو ، فكان أحلم النّاس. ولما فتح مكّة
وفيها أعداؤه الذين
الصفحه ٨٠ : ويؤذونه بهجائهم (٧) ، بما كان الملوك وذوو القدرة يقتلون بأصغر من ذلك.
(٤) وأمّا الشّجاعة ، فانه (ص) غزا
الصفحه ٨٢ :
فى غزواته وما ظهر من شجاعته ، يطول الشّرح به.
(٥) ـ وأمّا الوقار والرّزانة ، فانّه كان أوقر
الصفحه ٨٣ : وَالْيَوْمَ
الْآخِرَ.)
(٧) وأمّا الوفاء ، فانّه كان أوفى النّاس بعهد وذمّة ،
وأوكدهم حرمة. قد كان بعث خالد
الصفحه ٨٧ : ينادى : ألا من تغذّى فليرح للعشاء (١١). وأمّا عبد المطلب ، فكان حكمهم ، ومفزعهم (١٢) فى النّوائب
الصفحه ٨٨ : الأنام له
عدل ولا خطر
(١٣)
وأمّا عبد الله ، فكانت غرّة رسول الله (ص) ظاهرة بين عينيه ؛ ورأته
الصفحه ٩٨ : يرجعون ، فتغفر لهم خطاياهم ، أما يحسنون هذا (٨) المثل فكيف إذا تعلّموا جميع الامثال. ويقول فيه أيضا بعد
الصفحه ٩٩ : وفتنة الغنى (٦) ، فتخنق (٧) الكلمة ، فتصير
لا ثمرة لها ؛ واما الزرع (٨) الّذي فى الارض
الصالحة ، فهو
الصفحه ١٠٠ :
، قلت للحصدة : القطوا الزّوان واحزموه حزما ليحرق بالنار ، وأمّا الحنطة فاجمعوها
إلى أهراى (٥). قالوا له
الصفحه ١١٩ : يظنّ به الملحدون علوا
كبيرا
(٢) وأمّا ما ذكر من أمر البساط الرّقيق من أبريسم (٨) والخوان من الشّمشار
الصفحه ١٣٥ : ؛ وأمّا الصّورة ، فكالهيولى (١٤) الّتي منها ابدع (١٥) الخلق وكوّن كلّ
ما فى العالم. وزعم أنّها ليست مكوّنة
الصفحه ١٦٨ : للّذين كفروا
من النّار)
(٨) وأمّا قول الملحد انّ القرآن يخالف ما عليه اليهود
والنّصارى من قتل المسيح
الصفحه ١٨١ : بالعيان (١٠) وفى آجلهم ؛ أمّا فى عاجلهم فلتصديق كلّ أمّة إمامها ، وضرب بعضهم وجوه بعض
بالسّيف واجتهادهم فى