الصفحه ٨٥ : إلى الارض أكثر من نظره إلى السّماء ، لا يسارق النّظر ولا يلاحظ (١١) ، بل كان يلتفت جمعا ، ولا ينظر
الصفحه ٨٨ : وهو يدعو ؛ فما راموا (٩) حتى انفجرت السّماء بمائها وسالت الأودية ، وقريش تقول (١٠) : هنيئا لك (١١) يا
الصفحه ٩٧ : ) له : ما بالك (١٨) تكلّمهم بالأمثال؟ فقال لهم : أنتم أعطيتم سرّ ملكوت السّماء ، فأمّا أولئك ،
فلم
الصفحه ٩٩ : ، فقال : يشبه ملكوت السّماء رجلا زرع
فى قريته زرعا صالحا ، فلمّا رقد النّاس جاء عدو له (١١) ، فزرع زوانا
الصفحه ١٠٠ : ، وينوح (١٣) جميع سكانها
وحيوان القفار وطير (١٤) السّماء ، ويهلك
سمك البحر. وقال فى تفسير هذا (١٥) المثل
الصفحه ١٢٢ : فيها مثل القبّة التى أمر موسى باتّخاذها على تلك الصّفات المكتوبة فى
التّوراة (و) التى سمّاها قبّة
الصفحه ١٣٢ : ولا فى السّماء ولا أصغر من ذلك ولا أكبر. فزعموا
أنّهم بلغوا بآرائهم المدخولة وعقولهم التّائهة وقلوبهم
الصفحه ١٥٣ : غاب عن عينه فى بيته ، حتى يعاينه ، ثم يزعم أنّه
يرقى الى السّماء ، ويدرك ما وراء الفلك ؛ ومن لا يقدر
الصفحه ١٦٩ : الّذي يقتل الجسد وهو مسلّط أن يقذفه فى نار جهنّم ، أقول لكم يقينا انّى
أصير إلى ملكوت السّماء ، وهذا
الصفحه ١٧٢ : بالزّرع ؛ مثل ما قال
المسيح فى المثل الّذي ضربه فقال : يشبه (١٥) ملكوت (١٦) السّماء رجلا (١٧
الصفحه ١٩٨ :
فى تعبير الرّؤيا التى رآها الملك ، فى آخر كلامه : فيفتح
إلى السّماء فى تلك الأيّام ملكا دائما لا
الصفحه ٢٠١ : (٧) السّماء أحراسها (٨) ووضعت الحرب
أحلاسها وتجرّعت أنفاسها للنور الّذي نزل يوم الاثنين وليلة الثلثاء على
الصفحه ٢٠٩ : ما سماه
لكلّ واحد منهم. فقال له العباس : وربّ الكعبة ما علم هذا أحد غيرى وغيرها ، وإنّى
(٢١) لأعلم
الصفحه ٢١٠ :
من المنافقين قد قال (١) إنّ محمّدا يزعم أنّه نبيّ وأنّه يخبر بأخبار السّماء ، وهو لا يدرى ناقته
الصفحه ٢٢٣ :
الرّسل لنؤمن لك ، فأت بآية من السّماء لا من الأرض! فدعا (ص) ربّه فانشقّ القمر
والنقى طرفاه على جبل (١٠