الصفحه ١٠٢ : ،
فيجفّ الماء من البحر وتخرب الانهار ويقطع الزلّ (٣) بالمنجل ويجور (٤) القضيب فيها
وينقضى (٥) ، لانّ الشعب
الصفحه ٢٦٧ : يملكها الأكاسرة وملوك الهياطلة وكانوا
على المجوسية ، وكذلك (٤) أرض الحجاز
وتهامة الى البحرين ونجران ، إلى
الصفحه ١٩٦ : (٧) ويبارك عليه فى كلّ يوم ويدوم ذكره إلى الأبد ويحوز (٨) ملكه من البحر إلى البحر. فهذا ما لا مرية فيه أنّه
الصفحه ٢٩٦ :
ذلك قد غمره (١) البحر الكبير. وكل ربع من الشمالىّ والجنوبىّ سبعة أقاليم. وإنّ مدن الأرض
أربع
الصفحه ٣٢٤ :
ارمينية ٢٦٨
اصبهان ٢٦٧
اضم ٢١٧
افسوس ١٤٠
اكيدر دومة
الجندل ٢٠٨
الاندلس ٢٦٧
الاهواز ٢٦٧
البحر
الصفحه ٣٨ :
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي
تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِما
الصفحه ٧٩ : صفوان بن أميّة (١٠) قد (٩) خرج هاربا ليغرق نفسه فى البحر ، فأمّنه. قال (ص) : «هو آمن» وأعطاه عمامته
التى
الصفحه ٩٠ : ، بما أعطاه الله من القوّة ولطف (١) له من التّدبير ، وعبر بهم البحر. فاتّبعهم فرعون بجنوده (٢) ، حتّى
الصفحه ١٠٠ : ، وينوح (١٣) جميع سكانها
وحيوان القفار وطير (١٤) السّماء ، ويهلك
سمك البحر. وقال فى تفسير هذا (١٥) المثل
الصفحه ٢٦٢ : والطائف واليمن والبحرين وما والاهما ، مثل نجران
وعمان. فكانت عمّاله (ص) فى هذه الأمصار وفى البوادى على
الصفحه ٣٠٣ :
الأملاح والأحجار ، ومنها ما هي مرارة الطّير والسّباع وسائر الحيوان من دواب
البرّ والبحر وأدمغتها ورئاتها
الصفحه ٣٠٩ : وشدّته. وقالوا : رأينا الشّمس دخلت فى البحر ، ومنهم من قال دخلت فى
السّماء ، ومنهم من قال (٣) خلف البخار
الصفحه ٣٢٥ :
بحر الاندلس ٢٦٧
بحيرة ساوه ١٩٩
بصره : ٢٢٢
بلاد العجم ٢٦٧
بلاد العراق ٢٩٦
بيت
الصفحه ٣٢٩ : الْبَحْرِ بِما يَنْفَعُ النَّاسَ وَما أَنْزَلَ
اللهُ مِنَ السَّماءِ مِنْ ماءٍ فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ
الصفحه ٣٤٦ : البهائم وطير السماء وسمك
البحر. ص ١٠٢
صفينا ٢ / ١