الصفحه ٦٧ : لا يريدون أن يستجيبوا لشرط
الإمام بأن يكون هو عليهالسلام
مع القرآن يفسّره لهم ويحكم وفقه ، في حين
الصفحه ٦٩ :
وبذلك فالإمام يقبل بأنّ المكتوب
والمدوّن هو قرآن ولا اعتراض له على ذلك ، وإن اختلفت قراءته مع قرا
الصفحه ١٠٣ : عثمان مكتوب بالخطّ الكوفي القديم مع تجويف
حروفه وسعة حجمه جدّاً ورسمه يوافق رسم المصحف المدني أو الشامي
الصفحه ١٣٧ :
يكونون عليهمالسلام كتبوها على الترتيب
العثماني حفاظاً على وحدة الصفّ الإسلامي في القرآن مع علمهم
الصفحه ١٤٠ : (كما أُنزل) مرتباً يوماً بعد يوم مع ما جاء في تفسيره عن رب
العالمين لوقف على أسرار وعلوم كثيرة هي خافية
الصفحه ٥ :
أمرالمؤمنن ، ومد توافقه مع المصحف الرائج ترتباً
ومضموناً.
المحور
الثاني : تکلمنا فه حول مد
وثاقة النُّسخ
الصفحه ٦ : ؛ لأنّه عليهالسلام
کتب القرآن «کما أُنزِل» المکّيّ قبل المدنيّ والأوّل فالأوّل ، وهذا لا تّفق
مع المصحف
الصفحه ٩ : وقد حمله في إزار معه
، وهو ينط من تحته ، فقال لهم : هذا كتاب الله قد ألفته كما أمرني وأوصاني رسول
الله
الصفحه ١٢ : الرهني وهو كالتالي : (قال الرهني ما هذا لفظه : قلت : ولم
يدع أبو حاتم مع ما قاله وهجائه الكوفة وأهلها ذكر
الصفحه ١٥ : عمر جاء ومعه فتيلة ، فتلقته فاطمة على الباب ، فقالت فاطمة : يابن
الخطاب ، أتراك محرقاً عليَّ بابي؟ قال
الصفحه ٢٣ :
للاحتفاظ بها ، مع سماحه لهم بالاستنساخ عنها ، وقد بقيت تلك النسخ في بيت رسول
الله وخلف فراشه ، قال المحاسبي
الصفحه ٢٥ : جمعه زيد بأمر عثمان وأشرك اسمها فيه مع اسم حفصة ، أو أنّه
قرآنٌ ثالث؟!
فلو كان القرآن المكتوب عندها
الصفحه ٢٧ :
الإمامية ـ. مع
التأكيد على أن ترتيب آيات سور القرآن توقيفي وقد حُفظ هذا الترتيب بعد اللقاء
الثنائي
الصفحه ٣٢ : يمكنه أن يصير قرآناً متلواً إلا بعد عرضه على النازل من اللوح المحفوظ وترتيبه
ومطابقته معه (فَإِذَا
الصفحه ٣٥ : فائدة
تلك العروض المتكررة في كل عام ، مع أنّ الله قد صان رسوله وحفظه من النسيان في
قوله : (سَنُقْرِئُكَ