الصفحه ٢٣ : بتدوين ما ينزل عليه فيدعوا فلاناً وفلاناً لكي يكتبوا عنه وكان صلىاللهعليهوآله يأخذ تلك الصحف منهم
الصفحه ٦٩ : الآخرين الى اخر
الزمان ، وهذا ما لا يرتضيه الإمام عليهالسلام.
إذن فالقرآن المتداول اليوم هو بمتنه
الصفحه ٤٨ : أخرى أنّه حمل مصحفه على جمل (٢).
ومن المعلوم بأنّ حمله على جمل لا يتّفق
مع كونه كان يئطّ (٣)
من تحت
الصفحه ٤٦ : يَسْتَنْبِطُونَهُ
مِنْهُمْ).
وقصارى القول أنّ الإمام علي وحّد شكل
تلك الصحف مع ما عنده من المكتوب على عهد رسول
الصفحه ٥٤ : دون لحاظ
ترتيب ما أراده الله في قرآن التلاوة ، وأنّ هذه الزيادات التفسيرية الموجودة في
مصحف الإمام علي
الصفحه ٥٠ :
[١] فما نزلت على رسول الله
صلىاللهعليهوآله
آيةٌ من القرآن إلّا أقرآنيها وأملاها علَيّ
الصفحه ٤١ :
ما أُنزل من اللوح
المحفوظ ، وبذلك يكون ترتيب (النزول = الوقائع) يختلف عن ترتيب (القراءة والكتابة
الصفحه ١١٣ : .
وعليه فنحن لا نجازف كالآخرين بالقول
بأنّ نسخة الخزانة الغروية هي من أقدم وأنفس النسخ القرآنية او ان
الصفحه ١٣٧ : هذا الترتيب :
البقرة ، النساء ، آل عمران ، المص ، الأنعام ، المائدة ، يونس ... (١).
وهو يدل على وجود
الصفحه ٣٨ : في الخارج فلا يجوز للنبي البوح بها وقراءتها قبل وقوعها
إلّا بأمرٍ خاصّ منه تعالى. بل على الرسول
الصفحه ٥٧ :
كانوا ، وما هو
موقعهم في بدء الدعوة ، واليوم ، أين أصبحوا ، مع ذكره ما نزل فيهم من الوحي عند
الصفحه ١٢٣ :
الشبهة الأولى :
كيف يمكن تصحيح نسبة هذه النسخة إلى
أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام
الصفحه ٤٩ : .
وبذلك يكون ما أُريد لترتيب (التلاوة) يختلف
عما أُريد لترتيب (المُنْزَل) يومياً وطبقاً للحوادث الواقعة
الصفحه ٨٩ : عدة نسخ منسوبة إلى أمير المؤمنين مكتوبة على الجلد وبالخطّ الكوفي وعليها
نقط الإعراب ، منها النسخة التي
الصفحه ١٠١ :
بالقول :
حصلت ـ إلى جانب ذلك ـ على ثماني لوحات
ـ كل لوحة تحوي صفحتين ـ من مصحف قديم محفوظ في مشهد