الصفحه ٧٠ :
نقبل ما يقوله البعض
بأنّ هذا هو قرآن عثمان وقرآن زيد دون غيرهما من الصحابة كابن مسعود والإمام عليّ
الصفحه ٦٢ :
لرفعه فكان عليه اولا
ان يباشر هو بجمع القرآن لا ان يحيله الى لجنة ، وإذا كان قد شاهد لحنا في
الصفحه ١٠٠ : التي أدخلت على الخطّ العربي في النصف الثاني من القرن الأوّل الهجري ، إلّا
بعض العلامات النادرة أحياناً
الصفحه ١٦ : كان أكتب من زيد بن ثابت؟! أو ما كان أعرب من سعيد بن العاس؟! أو ما
كان أقرب إلى رسول الله
الصفحه ٥ : عليهالسلام
في من عُهد إله جمع القرآن عل الرغم من معرفته بجمع علوم
القرآن وامتلاکه الامتازات العالة العلمة
الصفحه ١٢٥ : الأثير في (النهاية) ، والزمخشري
في (الفائق) في حديث وائل بن حجر : من محمد رسول الله إلى المهاجر بن أبو
الصفحه ١٩ :
مدَّعيات بعض علماء
أهل السنة والمستشرقين (١)
بأنّ أخبار مصحف الإمام عليّ هي من متفرّدات الشيعة
الصفحه ١١١ : في
عددها ليناير عام ١٩٩٩ م مقالاً لتوبي لبستر بعنوان (ما القرآن) ذكر فيه وقوفه على
اتصال هاتفي من
الصفحه ٦٥ :
وما سيجري عليه وعلى
الأُمّة من بعده ، رافعاً بذلك الإجمال الموجود في بعض الأمور ، وأنّ ضرورة العمل
الصفحه ٩٠ : أمير المؤمنين عليهالسلام أو إلى غيره من آل البيت والصحابة
منها لمضاها ة ما نُسب إلى الصحابة
الصفحه ٥٨ : ما فيها من العلم
والعمل (١)
كان العامل الاول لصون الكتاب العزيز من التحريف ، وهو معنى قوله تعالى
الصفحه ٩ : : فلما رأى ذلك علي عليهالسلام
ورأى الناس قد بايعوا أبابكر خشي أن يفتتن الناس ففرغ إلى كتاب الله وأخذ
الصفحه ١١٥ : على كيفية تطور الخط والكتابة من السرياني والحجازي
والكوفي وما شابه ذلك لا ننكره وهو صحيح إلى حدّ ما
الصفحه ٤٣ : المصحف إلى أرض العدو (٣).
أو قال : من قرأ القرآن في المصحف كانت له ألف حسنة (٤).
أو قال : لا تمسَّ المصحف
الصفحه ٧٢ : المصاحف على عهد رسول الله لم تكن تباع
بل كان الصحابي يأتي بورقه الى مسجد النبي فيجلس هذا الصحابي ويكتب