الصفحه ٨٣ : نسختين من
المصحف عند الإمام؟ لكن هل رُتِّبا بشكل واحد أو بترتيبين؟
بلى ، قد خاطب الفضل بن شاذان (ت ٢٦٠
الصفحه ٩١ : النسخ إلى شخص واحد؟
فهل الإمام علي بن أبي طالب عليهالسلام
أو عثمان بن عفان أو غيرهم من الصحابة كانوا
الصفحه ٩٦ : ء حادثة فيه ، وما شابه ذلك.
إذ لا خلاف في تأخّر تنقيط الاعراب
وأنّه من وضع أبي الأسود الدؤلي (ت ٦٧ هـ
الصفحه ٩٧ : النسخة أو الزخرفة والتشكيل هي من وضع المتأخّرين
وإضافاتهم حقاً ، وانّها لم تكن في الأصل ، لكنها لا تنافي
الصفحه ٩٨ : بأنّ «خلو المصاحف من النقط جاءت للفسحة ولكي تحتمل كلّ الوجوه» (٣).
ومعناه وجودها قبل جمع عثمان الناس
الصفحه ١٠٢ :
الدؤلي بالحمرة ، وعدد أوراقه (٣٠٩) وأبعاده (١٩ سم × ١٢. ٥ سم تقريباً). وفي
الورقة الأخيرة منه كتب بخط
الصفحه ١٠٤ : ـ منذ أوائل القرن الماضي
وحتّى اليوم ـ من طبع النسخ القرآنية والأناجيل القديمة طبق الأصل خطوة مفيدة في
الصفحه ١٢٥ : الأثير في (النهاية) ، والزمخشري
في (الفائق) في حديث وائل بن حجر : من محمد رسول الله إلى المهاجر بن أبو
الصفحه ١٣٠ : الشريفة وقد احترق الكثير منه
ولم يبق إلا مجلّداً واحداً وهذا المجلد حواشيه كلها محروقة ولم يذهب من المتن
الصفحه ١٣١ : نفيها
إلى الإمام امير المؤمنين علي بن ابي طالب ، لأنّ القول بأيٍّ من الأمرين يحتاج
إلى دليل مقنع ، وهو
الصفحه ١٣٣ : الأئمّة الأطهار من آل البيت عليهمالسلام بأنّ نسخة الإمام من
المصحف الشريف للتلاوة قد رتب بترتيب آخر غير
الصفحه ١٣٤ : والفقه ، فصيح اللسان
شاعراً كاتباً ، وكانت له السابقة والهجرة ، وهو أحد من جمع القرآن ، ومصحفه بمصر
إلى
الصفحه ١٣٧ : وعلم الجميع بأنّ
السور المكية هي أقدم نزولاً من المدنية لكنهم تعبدوا بهذا الترتيب رعاية للمصلحة
العامة
الصفحه ١٣٩ : عليهالسلام
: إنّ ابن أبي طالب يحسب أنّه ليس عند أحد علمٌ غيره ، فمَن كان يقرأ من القرآن
شيئاً فَلْيَأتِنا به
الصفحه ١٥٣ : البلاغة : لابن ميثم
البحراني (ت ٦٧٩ هـ) ، تحقيق : عني بتصحيحه عدة من الأفاضل ، مكتب الاعلام
الاسلامي