الصفحه ١٦ : كان أكتب من زيد بن ثابت؟! أو ما كان أعرب من سعيد بن العاس؟! أو ما
كان أقرب إلى رسول الله
الصفحه ١٨ : الفرقان
(٨) ، وغيرهم في كتبهم.
وهذا العدد الهائل من المصادر السنية ـ على
وجه الخصوص ـ يخطّئ
الصفحه ٢٩ : ولشأن النزول ولتثبيت الوقائع كما نزّلت تاريخياً ويومياً ، أي
أنّه بمثابة تدوين لافادات الأستاذ يومياً من
الصفحه ٣٠ : التدريجي يكون على انحاء ، قد
تنزل آية آية من سور مختلفة ، وقد تنزل خمس آيات أو عشر آيات معاً من سورة واحدة
الصفحه ٣٨ : في الخارج فلا يجوز للنبي البوح بها وقراءتها قبل وقوعها
إلّا بأمرٍ خاصّ منه تعالى. بل على الرسول
الصفحه ٤٥ : صلىاللهعليهوآله
ـ والذي كان مكتوباً بواسطة كَتبة الوحي على أشكال مختلفة من : العسب ، والكتف ، واللخاف
، والحرير
الصفحه ٤٧ : عليّعليهالسلاموقفت على مجموعتين من
الأخبار ، قد يتوهّم الباحث بوجود التضاد والتضارب بينهما ، ممّا دعاني إلى الجمع
الصفحه ١٢٨ :
السلطان فتح علي شاه
القاجاري عليه مشبّكاً من الفضة الخالصة ، ويوجد على قبره نصف قرآن بقطع البياض
الصفحه ١٩١ : مرويات سبعة اخرين من الصحابة (٧٠٤ صفحة)
٤ ـ أية الوضوء
واشكالية الدلالة في القراءة والنحو المأثور (٥٨٠
الصفحه ١٥ : ) في السقيفة
وفدك (٣)
، والعسكري (ت ٣٩٥ هـ) في الأوائل
(٤) ، والحسكاني (من
علماء القرن الخامس) في شواهد
الصفحه ١٧ : سيرين أيضاً.
(٩) البرهان في علوم
القرآن ١ : ٢٥٩ وفيه : ومنهم من جعل من أوله ـ القرآن ـ إقرأ باسم ربك
الصفحه ٤٠ : نزل على سبعة أحرف
على نحو هَلمّ
وتَعال وأقبل وأذهب وأسرع وعجل (١)!!
والمؤلّفون اليوم يستاؤون من وجود
الصفحه ٦١ : قدرهم في
القرآن ـ هم الذين حَفِظوا هذا القرآن من التحريف ، وهو معنى قوله تعالى : (إِنَّ
عَلَيْنَا
الصفحه ٦٨ : من
خلال عمله هذا الاختلاف الحادث بينهم بسبب منهجية الشيخين في جمع القرآن ، وهذا
الكلام قريب إلى ما
الصفحه ٧٢ : مكان : (قَاتِلُواْ
الَّذِينَ يَلُونَكُم مِّنَ الْكُفَّارِ)
(١) ؛ اقتلوا الذين
يلونكم من الكفار وقرأت