الصفحه ٦٨ : من
خلال عمله هذا الاختلاف الحادث بينهم بسبب منهجية الشيخين في جمع القرآن ، وهذا
الكلام قريب إلى ما
الصفحه ٨٠ : ، فكان عليهالسلام
يكرّر قوله ـ من أوّل استلامه للخلافة الظاهرية إلى أوان شهادته ـ بأنّه مستعدّ
للإجابة
الصفحه ٣٢ : كثيرةً
في القرآن المجيد. وهذا ما نسمّيه بالتنزيل (الإقرائي).
فالتنزيل منجماً ـ من هذه السورة وتلك ـ
لا
الصفحه ٦١ : لدقّتهم وتثبّتهم في ضبطه لفظاً وكتابة.
بخلاف عثمان الذي قيل عنه بأنّه جامع
القرآن وكان من الذين تلقّوا
الصفحه ٨ :
نفسه وليس بوصية من
رسول الله ، في حين ليس في ذلك دلالة على هذا الأمر بل فيه إشارة إلى الإسراع
الصفحه ١١٥ : على كيفية تطور الخط والكتابة من السرياني والحجازي
والكوفي وما شابه ذلك لا ننكره وهو صحيح إلى حدّ ما
الصفحه ١٩ :
مدَّعيات بعض علماء
أهل السنة والمستشرقين (١)
بأنّ أخبار مصحف الإمام عليّ هي من متفرّدات الشيعة
الصفحه ٨٥ : ليسوِّغوا
بها تخطّيهم إيّاه في أمر خلافة أبي بكر فلَمْ يسألوه عنها ولم يستشيروه فيها ، فبأيّ
شيءٍ يعتذرون من
الصفحه ١٣٩ :
العلماء هو إشارة إلى
ترتيب المصحف المفسَّر للإمام وأنّه يختلف مع المصحف المجرَّد ، الذي رتبه طبقا
الصفحه ١٥١ : الرضوية ـ مشهد ١٤٠٦.
٥٨. دقائق التفسير : لابن تيمية ، أحمد
بن عبد الحليم بن تيمية الحراني (ت ٧٢٨ هـ
الصفحه ٨٢ :
الأمور وروح الأحكام ، وهو ما أعطاء الله إياه ، فكان الإمام يعلن استعداده في
إعطاء ما عرفه من العلوم
الصفحه ٩١ : النسخ إلى شخص واحد؟
فهل الإمام علي بن أبي طالب عليهالسلام
أو عثمان بن عفان أو غيرهم من الصحابة كانوا
الصفحه ٥٥ :
والمهمة
الثانية إخراجه للمصحف الوقائعي المفسَّر
وإخبارهم بما كان من الأُمور وما جاء عن النبي في
الصفحه ٣٤ : »
إلى غيرها من النصوص المشيرة على وقوع النقيصة في القرآن ، وهي مقولة خطيرة لا
نقبلها ونردّها ، وقد
الصفحه ١٣ : جعفرعليهالسلام
: ما ادعى أحد ... (إلى آخر كلام الامام الذي مر).
(٥) وسائل الشيعة ٦ :
١٦٣ كتاب الصلاة الباب ٧٤