الصفحه ٨٥ : في الصحاح والسنن
والمسانيد وفي أهم الكتب الحديثية والتاريخية واللغوية عند الفريقين على مرّ
التاريخ
الصفحه ٦ : طالب) في آخر النسخة ، وهي ـ في الظاهر ـ مخالفة
إعرابّة تمنع من صحّة نسبة هذه النسخة لمجسِّد النحو
الصفحه ١٩ : تلك الروايات المدعاة ضعفها من قبل
علماء الجمهور ، بصرف النظر عن صحّة المبنى المقرر عندهم أو خطأه
الصفحه ٢٥ :
فلو صحّ اختصاص عائشة بمصحفٍ دون غيرها
من نساء النبيّ صلىاللهعليهوآله
، فلماذا لا نراها تنقل عنه
الصفحه ٢٦ : لهذا الخبر.
إذ لو صحّ وجود هذا المصحف عند عائشة
فلماذا لا تعطيها لأبيها ابي بكر أو لعمر ، أو لماذا لا
الصفحه ٨٦ : الإعراب وفي
بعض الصفحات نقط الإعجام ، أيّد صحة انتسابها إلى الإمام علي في سنة ١٣١٨ ثمانية
أشخاص من علما
الصفحه ٨٩ : سم ، وفي آخر الصفحة كتبه علي بن أبي طالب ، الواقف الشاه عباس
الصفوي وقد أيّد صحة انتسابها إلى الإمام
الصفحه ٩٠ : نتكلم عنه هو (قرآن التلاوة) فلا يمكن البت في صحّة انتساب تلك النسخ إلى
الإمام وعدمه إلّا بعد قرا
الصفحه ٩٨ : الإعجام هو الأقدم
وضعاً ، من تنقيط الإعراب خلافاً للمشهور على الالسن وفي الكتب وإذا صحّ مدعانا
فهو يدعونا
الصفحه ١٠٢ : عنها أنّها مصاحف عثمانية فإنّنا نشكّ كثيراً في
صحة هذه النسبة إلى عثمان لأنّ بها زركشة ونقوشاً موضوعة
الصفحه ١١٢ : تجاهل بوين لدور
الحكومة اليمنية آنذاك.
ومما يزيد في تأكيد عدم صحة ادعاء بوين
ـ من ارادة السلطات
الصفحه ١٢٥ :
جبير وعائشة وابن
عباس وغيرهم في القرآن (١)
، بل هو مثل ما رواه الخطابي في (غريب الحديث) ، وابن
الصفحه ١٥٤ : الاعلمي للمطبوعات ـ بيروت ١٤٠٤.
٨٢. غريب الحديث : لأبي عبيد ، القاسم
بن سلام الهروي (ت ٢٢٣ هـ) ، تحقيق
الصفحه ١٥٥ : الحديث : للزمخشري ،
محمود بن عمر (ت ٥٨٣ هـ) ، تحقيق : علي محمد البجاوي / محمد أبو الفضل إبراهيم ،
دار
الصفحه ١٩١ :
والابتداع (٦٠٨ صفحة)
* جمع القرآن ، نقد الوثائق وعرض
الحقائق (في جزئين)
* منع تدوين الحديث (في جزئين