الصفحه ١٥٥ :
٨٤. الغيبة : لابن أبي زينب النعماني ،
أبي عبداللَّه محمد بن إبراهيم بن جعفر الكاتب (من علماء القرن
الصفحه ١٥٧ : .
٩٩. كتاب المصاحف : لابن أبي داود
السجستاني ، أبي بكر عبد الله بن سليمان الأشعث (ت ٣١٦ هـ) ، تحقيق
الصفحه ١٢ : تأليف علي بن أبي طالب القرآن
وان النبي صلىاللهعليهوآله
عهد إليه عند وفاته ألّا يرتدي برده إلا لجمعة
الصفحه ٢٦ :
فقد أخرج مسلم بسنده عن أبي يونس مولى
عائشة أنّه قال : أمرَتني عائشة أن أكتب لها مصحفاً ، وقالت
الصفحه ٤٢ : هو زيد بن ثابت بأمر أبي بكر بن
أبي قحافة وعمر بن الخطاب (٣)
بعد وفاة رسول الله.
قالوا ذلك ، في حين
الصفحه ٦٠ : رجالاً من الصحابة ،
أمثال : الإمام علي عليهالسلام
، وابن مسعود ، وأُبي بن كعب (١)
لتعليم وإقراء الناس
الصفحه ٨٤ : جمع عليّ بن أبي طالب؟! أوَ
ما كان أكتبَ من زيد بن ثابت؟ أو ما كان أعربَ من سعيد بن العاص؟! أو ما كان
الصفحه ٨٥ : ليسوِّغوا
بها تخطّيهم إيّاه في أمر خلافة أبي بكر فلَمْ يسألوه عنها ولم يستشيروه فيها ، فبأيّ
شيءٍ يعتذرون من
الصفحه ٨٦ : في الجامع الكبير مصحف منسوب
إلى الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام
بصنعاء وقد طبع
الصفحه ٨٧ : ، في آخر
النسخة وبعد الآية ٢١٢ من سورة البقرة مكتوب (كتبه علي بن أبي طالب) ، وقد استعمل
المداد الأخضر
الصفحه ٨٨ : أبي القاسم المقربي السر ـ وي ، ويوجة في آخر النسخة أختام لبعض
سلاطين القاجارية تاريخ أحدها ١٢٦٧
الصفحه ٩١ : والإمام أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب في
مكتبات العالم الغربي والاسلامي ، فلا يعقل أن تصح نسبة كل هذه
الصفحه ٩٦ : ء حادثة فيه ، وما شابه ذلك.
إذ لا خلاف في تأخّر تنقيط الاعراب
وأنّه من وضع أبي الأسود الدؤلي (ت ٦٧ هـ
الصفحه ١٠٣ : إنّ علي بن أبي طالب كتبه بخطّه يلاحظ فيه أنّه مكتوب بذلك الخط الكوفي
القديم ، بيد أنّه أصغر حجماً
الصفحه ١٣٧ : .
كما أنّ ما قالوه عن مصحف أُبيّ وابن
مسعود واختلاف ترتيبَيهما مع مصحف عثمان ، فهي قد تكون مقولة صحيحة