الصفحه ٨ : بكر : «إنّي لمشغول وقد آليت نفسي يميناً ألا
ارتدي رداء إلّا للصلاة حتّى أؤلف القرآن وأجمعه» ، فسكتوا
الصفحه ٩ : صلىاللهعليهوآله
آية من القرآن إلّا أقرأنيها وأملأها ، وكتبتها بخطّي.
(٢) تفسير العيّاشيّ
٢ : ٣٠٧ / ح ١٣٤ ، وفيه
الصفحه ١٦ :
الأولياء
(١) ، والمستغفري (ت
٤٣٢ هـ) في فضائل
القرآن (٢)
، وابن عبد البرّ (ت ٤٦٣ هـ) في الاستذكار
الصفحه ٦١ : قدرهم في
القرآن ـ هم الذين حَفِظوا هذا القرآن من التحريف ، وهو معنى قوله تعالى : (إِنَّ
عَلَيْنَا
الصفحه ٦٢ :
لرفعه فكان عليه اولا
ان يباشر هو بجمع القرآن لا ان يحيله الى لجنة ، وإذا كان قد شاهد لحنا في
الصفحه ٧٥ :
القرآن الذي رُفع في
صفين للتحكيم ، ولم يقل بأنّه محرف لا أقبله ، اعتقاداً منه بصحّته ، وكذا الحال
الصفحه ١٣٩ :
لما اراده الله سورةً سورة ، بمعنى ان امير المؤمنين جمع قرآن التلاوة (كما انزل) مقدما
السور المكية على
الصفحه ١٤٠ :
علم غيرك ، مَن كان
يقرأ من القرآن شيئاً فليأتِني به (١).
وعليه فالإمام أمير المؤمنين علي بن أبي
الصفحه ١٤ : الصلاة المكتوبة حتى أجمع القرآن ، فإنّي خشيت أن يتفلت
القرآن.
(٤) الطبقات الكبرى ٢
: ٣٣٨ ، وفيه : عن
الصفحه ١٨ : ولئن سلمنا كونه محفوظاً فمراده بجمعه حفظه في صدره.
(٣) الاتقان في علوم
القرآن ١ : ١٦١ ، وفيه عن علي
الصفحه ٢٧ :
الإمامية ـ. مع
التأكيد على أن ترتيب آيات سور القرآن توقيفي وقد حُفظ هذا الترتيب بعد اللقاء
الثنائي
الصفحه ٤٣ : المصحف إلى أرض العدو (٣).
أو قال : من قرأ القرآن في المصحف كانت له ألف حسنة (٤).
أو قال : لا تمسَّ المصحف
الصفحه ٤٧ : / ح ٥٣٠ ، بحار الأنوار٢٤٩ : ٢٣ / ح ٢٣ ، الفهرست لابن النديم : ٤١ باب
الجماع للقرآن على عهد النبيّ
الصفحه ٥٢ : (٣)
، ولوجود هذا الاختلاف الشديد في ترتيب السور في مصاحف الصحابة قالوا بعدم
توقيفيّة ترتيب سور القرآن.
وجود
الصفحه ٥٦ :
هو ذا عندنا مصحف
جامع فيه القرآن ، لا حاجة لنا فيه ، فقال : أما واللهِ ما ترونه بعد يومكم هذا