الصفحه ٥ :
أمرالمؤمنن ، ومد توافقه مع المصحف الرائج ترتباً
ومضموناً.
المحور
الثاني : تکلمنا فه حول مد
وثاقة النُّسخ
الصفحه ٦ : ؛ لأنّه عليهالسلام
کتب القرآن «کما أُنزِل» المکّيّ قبل المدنيّ والأوّل فالأوّل ، وهذا لا تّفق
مع المصحف
الصفحه ٩ : وقد حمله في إزار معه
، وهو ينط من تحته ، فقال لهم : هذا كتاب الله قد ألفته كما أمرني وأوصاني رسول
الله
الصفحه ١٢ : الرهني وهو كالتالي : (قال الرهني ما هذا لفظه : قلت : ولم
يدع أبو حاتم مع ما قاله وهجائه الكوفة وأهلها ذكر
الصفحه ١٥ : عمر جاء ومعه فتيلة ، فتلقته فاطمة على الباب ، فقالت فاطمة : يابن
الخطاب ، أتراك محرقاً عليَّ بابي؟ قال
الصفحه ١٩ : مرويّة في المصادر المعتبرة في القرون الأولى عن رجال
عاشوا في قرون قبلها.
مع التنويه على أنّ الضعيف ـ في
الصفحه ٢٣ :
للاحتفاظ بها ، مع سماحه لهم بالاستنساخ عنها ، وقد بقيت تلك النسخ في بيت رسول
الله وخلف فراشه ، قال المحاسبي
الصفحه ٢٥ : جمعه زيد بأمر عثمان وأشرك اسمها فيه مع اسم حفصة ، أو أنّه
قرآنٌ ثالث؟!
فلو كان القرآن المكتوب عندها
الصفحه ٢٧ :
الإمامية ـ. مع
التأكيد على أن ترتيب آيات سور القرآن توقيفي وقد حُفظ هذا الترتيب بعد اللقاء
الثنائي
الصفحه ٣٢ : يمكنه أن يصير قرآناً متلواً إلا بعد عرضه على النازل من اللوح المحفوظ وترتيبه
ومطابقته معه (فَإِذَا
الصفحه ٣٥ : فائدة
تلك العروض المتكررة في كل عام ، مع أنّ الله قد صان رسوله وحفظه من النسيان في
قوله : (سَنُقْرِئُكَ
الصفحه ٣٦ : المفرّقة بشكل
يتفق مع ترتيب اللوح المحفوظ ، حتّى يتسنّى للنبي أن يقرأها في صلاته لو أراد أن
يقرأها ، وقد
الصفحه ٤١ :
والتلاوة) ، لأنّ الترتيب الثاني ـ أي الآيات في السور ـ يجب أن يتفق مع اللوح
المحفوظ ويمر من خلال تصويب
الصفحه ٤٤ : رحيل رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وفي زمن الفتنة بالخصوص ، مع تأكيدهم على لزوم الحيطة والحذر من الأخذ
الصفحه ٤٥ : ، والرَّقّ ، والخزف ، والشظاظ ـ ووحده إلى شكل واحد وجنس واحد (١)
، مع أنّه كان عنده نسخة قد كتبها من ذي قبل