الصفحه ١١٤ :
العلماء المتخصصين في الشرق الأوسط إلى ضبّاط مخابرات ومحققين ومترجمين ...
ثمّ أضاف بالقول : خلال القرن
الصفحه ١١٨ : المخطوطات التي عُرضت عليه توحى له بأن
«القرآن لم ينزل من السماء» .... ثم يضيف هيغنز بالقول :
ولم يفهم أحد
الصفحه ١٢٥ : أمية
(٢).
قال الخطابي في (غريب القرآن) : وقوله (إلى
المهاجر بن أبو أمية) فقد كان حقه في الإعراب أن
الصفحه ١٣٣ : الترتيب الحالي نعم اشتهر ذلك ، وهذا
القول لا يضاد القول بوجود نسخة أخرى للإمام رتبها بترتيب اخر حسبما قاله
الصفحه ٩ :
(٦) ، وابن
__________________
(١) المسترشد : ٢٣٥ ،
وفيه عنه عليهالسلام
قوله : فما نزلت على رسول الله
الصفحه ١١ : على تأليفه ....
(٢) أوائل المقالات :
٨١ الباب ٥٩ القول في تأليف القرآن ، وفيه : وقد قال جماعة من أهل
الصفحه ١٥ : وفدك : ٦٦
، وفيه قول الامام علي : ... ولكن القرآن خشيت أن يزاد فيه ، فحلفت ألا أرتدي رداء
حتّى أجمعه
الصفحه ٣٠ : ) (١)
، وقوله : (شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ
فِيهِ الْقرآن هُدىً لِلنَّاسِ)
(٢) ، وأمثال ذلك ، وهو
ما
الصفحه ٣٢ :
عِلْماً) (١)
، وقوله تعالى : (إِنَّا
نَحْنُ
نَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْقرآن تَنزِيلاً)
(٢) ، ونظائرها
الصفحه ٣٣ :
الحروف (٢).
وروي عن سعيد بن الجبير أنّه روى عن ابن
عباس قوله في آية : إنّما هي خطأ من الكاتب (٣).
وفي
الصفحه ٣٥ : فائدة
تلك العروض المتكررة في كل عام ، مع أنّ الله قد صان رسوله وحفظه من النسيان في
قوله : (سَنُقْرِئُكَ
الصفحه ٣٧ : غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ)
(١) وقوله تعالى : (لَتَدْخُلُنَّ
الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِنْ شَاءَ اللهُ
الصفحه ٤٠ : قوله تعالى : (إِنَّ
عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقرآنهُ)
أي إنّ علينا تأليفه طبق
الصفحه ٤٣ : مرتّبة الآيات
والسور في عهده صلىاللهعليهوآله.
ولعلّ قول رسول الله في التأكيد على الحِفاظ على (المصحف
الصفحه ٤٦ : يَسْتَنْبِطُونَهُ
مِنْهُمْ).
وقصارى القول أنّ الإمام علي وحّد شكل
تلك الصحف مع ما عنده من المكتوب على عهد رسول