الصفحه ٩٥ : رسوله ممن كذّبنا أهل البيت أو كذب علينا لأنّه إذا كُذّبنا أو
كُذّب علينا فقد كُذّب الله ورسوله لأنّا
الصفحه ١٢٨ : يكتب المجرور مرفوعاً.
والذي ببالي أنّ غير واحد من النحاة ، وأهل
العربية صرّح : بأنّ الأب والإبن إذا
الصفحه ١٣٩ : يقول به ، لأنّ كلمة (كما أُنزل) (١)
أو (كما أنزله الله) (٢)
أو (لئن لم تجمعه باتقان لم يجمع أبداً
الصفحه ٢٧ :
فيه ، لأنّه كلام الله الذي أراده لأمّته أن يقرؤوا به في صلاتهم ، لأنّ الله
سبحانه بعد أن أنزله على قلب
الصفحه ٣٧ : ، لأنّ الناس عموماً لا يدركون عمق
حقائق القرآن ودقائقَه ، وبهذه الطريقة كان يظهر إعجاز القرآن لهم بصورةٍ
الصفحه ٥٧ : الناس من علوم وتفسير طبقاً لنزول الآيات
الوقائعية مع شأن نزولها لأنّ تلك الآيات لم تُنزل بالترتيب
الصفحه ٦٩ : ، لأنّ المخالفة والجهر بها يفتح باب النزاع
والتخاصم بين الصحابة ، ثم بعد ذلك يستمر الاختلاف بين الناس
الصفحه ١١٠ : كما هي ، وعن طريق الشبكات
المعلوماتية كالانترنت والأقراص المدمجة وأمثال ذلك ، لأنّ العصر عصر السرعة
الصفحه ٣٣ :
موجود عند الصحابة ولا فضيلة لهذا الجمع ، وعليه فحجيّة القرآن جاءت بالتواتر لا
بالبيّنة والشهود ، لأنّ
الصفحه ٣٥ : صلىاللهعليهوآله
أخبر ابنته الزهراء بقرب أجله ، وأنّه
سيرحل من هذه الدنيا بعد أيام ، لأنّ جبرئيل الأمين عارضه
الصفحه ٣٦ :
أمام بعض الجهلة ويدعو الذين لا يعلمون في أمر التشريع كي يتّهمونه بالافتراء
والكذب والعياذ بالله ، لأنّه
الصفحه ١٢٥ : يقال : ابن أبي أمية ، لأنّه مضاف
إلى أبيه ، ولكن لاشتهاره ترك على حاله كما قيل علي بن أبو طالب
الصفحه ١٣١ :
بايدينا لا تتفق مع
التي شاهدها وعناها الشيخ كتابدار ، لان تلك ثلث القران والتي بأيدينا هي قران شبه
الصفحه ١٤٠ : على الناس ، وحسب تعبير الإمام (لا
ألفيتنا فيه مسمين) (٢)
لان اية التطهير او المباهلة او غيرها من
الصفحه ١٤١ :
اخرى جائت بعدها من
سورة اخرى ، لأن ترتيب النزول يختلف عن ترتيب التلاوة وهذا ما اقر به الزركشي في