الصفحه ١٣٧ :
يكونون عليهمالسلام كتبوها على الترتيب
العثماني حفاظاً على وحدة الصفّ الإسلامي في القرآن مع علمهم
الصفحه ٥٩ :
إذا رأيتني فتحت فمي
بالحرف فانقط نقطة فوقه على أعلاه ، وإن ضممت فمي فانقط نقطة بين يَدَي الحرف
الصفحه ٦٠ : ء ومنهجيتهم عن جمع
القرآن ، لكن هذا الإبعاد لم يؤثر على إصالة القرآن وحجيته ، لأنّ هذا القرآن ليس
ما جمعه
الصفحه ٤٨ :
كلمات القوم بأنّ ترتيب (قرآن التلاوة) ليس على ترتيب (نزوله) ، لأنّ نزوله كان
على حسب الأسباب والوقائع
الصفحه ٦٧ : المُفسَّرُ
هو غير المصحف المُجرَّد في ترتيبه وإضافاته ، وإنّ الإمام عليهالسلام قدّم المفسَّر للقوم
ـ دون
الصفحه ٥٣ : قول أمير المؤمنين عليهالسلام
هذا وقارنه مع ما قاله عمر بن الخطاب : لولا أن يقول الناس
زاد عمر في
الصفحه ٩٤ : الكتب أسماء قوم من أرباب الدولة على حروف
مقطّعة إذا جمُعت فُهمت ... إلى أن يقول : فلم أزل أطالبه حتّى
الصفحه ٥٠ : يستعين بها ـ
على القوم ـ عند الحاجة.
والآخر جمعها وكتبها في ستة أشهر بعد
وفاة رسول الله
الصفحه ٨٠ : وذاك ، لسؤاله عن بعض الأشياء ، وقد ضرب صبيعاً
وجعله وضيعاً بعد أن كان سيداً في قومه بدعوى تعمقه في
الصفحه ١٣٤ : في ترتيب السور لا يخدش في
حجية القرآن أو يدعوا إلى القول بتحريفه ، لأنّ اختلاف ترتيب المصاحف لا يعني
الصفحه ٤١ :
والتلاوة) ، لأنّ الترتيب الثاني ـ أي الآيات في السور ـ يجب أن يتفق مع اللوح
المحفوظ ويمر من خلال تصويب
الصفحه ١٩ :
عندهم وقد وردت في كتب أهل السنة الذين لهم ميول شيعية. في حين هذا الكلام غير
صحيح ، لأنّ تلك الأخبار
الصفحه ٣٢ : القرآن كان قد نزل على الرسول دفعةً واحدة وهو يعلم بترتيب
الآيات في السور (وَإِذَا
بَدَّلْنَا
آيَةً
الصفحه ٨٢ : نزول الآيات ، فِيمَ
نزلت؟ وأين نزلت ، وما جاء في تفسيرها وتأويلها؟ لأنّه خليفته ، وكان يعرف خفايا
الصفحه ٨٥ :
فإذا لم يُدْعَ إلى هذا الأمر الخطير ، فإلى
أيّ شيءٍ يُدعى؟!
وإذا كانوا قد انتحلوا معاذير