الصفحه ٢٣٤ : أَعْظَمُ حُرْمَةً عِنْدَ اللهِ فَلَمْ
يَتَكَلَّمْ أَحَدٌ وَكَانَ هُوَ الرَّادَّ عَلَى نَفْسِهِ فَقَالَ
الصفحه ٢٣٩ : ـ أَمَّا النَّاسُ فَقَدْ أَقْدِرُ عَلَى أَنْ أُحَذِّرَهُمْ ، فَأَمَّا
نَفْسِي فَكَيْفَ قَالَ : إِنَّ
الصفحه ٢٤٥ : نَفْسِهِ فَأُولئِكَ
هُمُ الْمُفْلِحُونَ) وَسَأُنَبِّئُكَ عَنْ عَاقِبَةِ الْبُخْلِ ، إِنَّ قَوْمَ
لُوطٍ
الصفحه ٢٥٠ : كناية عن عددهم الأربعة عشر
بأن يجعل نفسه واحدا منهم بالتغاير الاعتباري بين المعطي والمعطى له «انتهى
الصفحه ٢٥٣ : يَصْدَعَ بِمَا يُؤْمَرُ ـ فَظَهَرَ رَسُولُ اللهِ ص
فَجَعَلَ يَعْرِضُ نَفْسَهُ عَلَى قَبَائِلِ الْعَرَبِ
الصفحه ٢٩٠ : أَبِي عَبْدِ اللهِ ع قَالَ : سَمِعْتُهُ يَقُولُ
مَنْ قَتَلَ (النَّفْسَ الَّتِي
حَرَّمَ اللهُ) ، فَقَدْ
الصفحه ٢٩١ : خَرَجُوا مِنْهَا ـ حَتَّى يَمُوتُوا جَمِيعاً ، وَخَرَجَ
الْحُسَيْنُ ص فَعَرَضَ نَفْسَهُ عَلَى اللهِ ـ فِي
الصفحه ٣٠٤ : نَفْسُهُ هَاهُنَا وَ ـ أَشَارَ
بِإِصْبَعِهِ إِلَى حَنْجَرَتِهِ ـ قَالَ : ثُمَّ تَأَوَّلَ بِآيَاتِ مِنَ
الصفحه ٣٢٦ :
يَغْفِرُهُ اللهُ فَظُلْمُ الرَّجُلِ نَفْسَهُ ، وَأَمَّا الظُّلْمُ الَّذِي لَا
يَدَعُهُ فَالذَّنْبُ بَيْنَ
الصفحه ٣٣١ : ـ يَسْتَعْطِفُهُ
عَلَى نَفْسِهِ كَيْ يَقْبَلَهُ : (سَتَجِدُنِي إِنْ
شاءَ اللهُ صابِراً وَلا أَعْصِي لَكَ أَمْراً
الصفحه ٣٣٢ : (٢) فَحَدَّثَ نَفْسَهُ أَنَّ اللهَ لَمْ يَخْلُقْ خَلْقاً
أَعْلَمَ مِنْهُ ، فَأَتَاهُ جَبْرَئِيلُ فَقَالَ لَهُ
الصفحه ٣٣٣ : ـ فَتَوَرَّكَهُ الْعَالِمُ (٣) فَذَبَحَهُ فَقَالَ لَهُ مُوسَى (أَقَتَلْتَ نَفْساً زَكِيَّةً بِغَيْرِ
نَفْسٍ
الصفحه ٣٣٥ : مُوسَى : (أَقَتَلْتَ نَفْساً زَكِيَّةً بِغَيْرِ
نَفْسٍ ـ لَقَدْ جِئْتَ شَيْئاً نُكْراً) قَالَ فَأَدْخَلَ
الصفحه ٣٣٩ : عنى نفسه لأنّه ضرب على رأسه ضربتين ، إحداهما يوم الخندق
والأخرى ضربة ابن ملجم.
الصفحه ٣٤٠ : انْتَهَى إِلَى قَوْمٍ ـ كَانَ رَسُولَ نَفْسِهِ إِلَيْهِمْ ـ لِكَيْ
لَا يَكْذِبَ الرُّسُلُ (١).
٧٣ ـ عَنْ