الصفحه ٢٩٣ : الْإِيمَانَ عَلَى جَوَارِحِ بَنِي آدَمَ ، وَقَسَمَهُ
عَلَيْهَا ، فَلَيْسَ مِنْ جَوَارِحِهِ جَارِحَةٌ إِلَّا
الصفحه ١٩٤ : قَالَ قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللهِ ع
مَا حَالُ بَنِي يَعْقُوبَ هَلْ خَرَجُوا مِنَ الْإِيمَانِ فَقَالَ
الصفحه ١٠٥ :
الِاسْتِبَاقِ إِلَى الْإِيمَانِ ـ قَالَ : قَوْلُ اللهِ : (سابِقُوا إِلى مَغْفِرَةٍ مِنْ
رَبِّكُمْ ـ وَجَنَّةٍ
الصفحه ٧٨ : مِنْ أَئِمَّةِ الْكُفْرِ ، أَنَّ عَلِيّاً ص يَوْمَ الْبَصْرَةِ
لَمَّا صَفَّ الْخُيُولَ ـ قَالَ
الصفحه ١٩٢ : .
(٣) أيْ المراد من
البضاعة المُقْلُ. وهو الكُنْدُر الّذي تدخن به اليهود وحبّه يجعل في الدّواء ،
وصمغ شجرة
الصفحه ٣٢٣ : الْإِيمَانَ ـ حَتَّى جَاءَهُمُ
الْفَرَجُ (١).
٩ ـ عَنْ دُرُسْتَ
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ ع قَالَ مَا بَلَغَتْ
الصفحه ١٥ : ـ إِذْ
أَتَيْتَنَا فِي لِبَاسٍ مِنْ لِبَاسِ الْجَبَابِرَةِ وَمَرَاكِبِهِمْ ، فَتَلَا
هَذِهِ الْآيَةَ
الصفحه ١٦٩ : وَحُبِّهِ لَهُ.
فَلَمَّا خَرَجُوا
بِهِ مِنْ مَنْزِلِهِ لَحِقَهُمْ مُسْرِعاً ـ فَانْتَزَعَهُ مِنْ
الصفحه ١٧٥ :
فَنَظَرَ إِلَيْهِ ـ فَلَمَّا رَأَى الْقَمِيصَ مَقْدُوداً مِنْ خَلْفِهِ ـ قَالَ
لَهَا : (إِنَّهُ مِنْ
الصفحه ٣٤٦ :
__________________
(١) الخرزة : ـ واحدة
الخرز محرّكة ـ الحبّ المثقوب من الزّجاج ونحوه تنظم منه المسابح والقلائد ونحوها.
فصوص من
الصفحه ٣٤ : الْمُؤْمِنِينَ : وَالَّذِي
فَلَقَ الْحَبَّةَ وَبَرَأَ النَّسَمَةَ ـ إِنِّي لَأَعْرِفُ أَنْسَابَهَا مِنْ
هَذِهِ
الصفحه ٩٦ : الْآخِرَةِ ، أَيْ لَمْ يَجْعَلْ لَهُمْ فِي
ثَوَابِهِ نَصِيباً ـ فَصَارُوا مَنْسِيِّينَ مِنَ الْخَيْرِ
الصفحه ٢٨٢ : وَالْمُتَحَرِّزُ فِيهَا ، فَكَمْ عِنْدَهَا مِنْ رَافِعَةٍ
ذَيْلَهَا ـ يَدْعُو بِوَيْلِهَا دَخَلَهُ أَوْ حَوْلَهَا
الصفحه ٢٧١ : فقال : كلا! إن عمارا أملئ إيمانا من
قرنه إلى قدمه. واختلط الإيمان بلحمه ودمه ، فأتى عمار رسول الله
الصفحه ٨٤ :
الْإِيمانِ) فَإِنَّ الْكُفْرَ فِي الْبَاطِنِ فِي هَذِهِ الْآيَةِ ـ وَلَايَةُ
الْأَوَّلِ وَالثَّانِي وَهُوَ