الصفحه ١١٦ :
حَمْزَةَ الثُّمَالِيِّ قَالَ : قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ ع يَا بَا حَمْزَةَ إِنَّمَا
يَعْبُدُ اللهَ مَنْ عَرَفَ
الصفحه ١٢٩ : ، عَاجِزاً عَمَّا حُمِّلَ مِنْ ثِقْلِ حَمْلِ ـ أَوْقَارِ النُّبُوَّةِ
وَأَعْلَامِهَا ـ وَأَنَّهُ تَفَسَّخَ
الصفحه ١٣٥ : أَيْلَةَ (٢) مُتَنَكِّراً فَرَّاراً مِنْ أَنْ يَرَاهُ أَحَدٌ مِنْ قَوْمِهِ
، فَيَقُولَ لَهُ : يَا كَذَّابٌ
الصفحه ١٣٧ :
مِنْ يَقْطِينٍ) فَأَظَلَّتْهُ ، فَلَمَّا قَوِيَ أَخَذَتْ فِي الْيُبْسِ ،
فَقَالَ : يَا رَبِّ شَجَرَةٌ
الصفحه ١٥٦ :
يَصِلُوا
إِلَيْكَ ـ فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ) وَقَالَ لَهُ جَبْرَئِيلُ : إِنَّا
الصفحه ١٧٠ : الْجُبِّ
نَزَلَ عَلَيْهِ جَبْرَئِيلُ فَقَالَ لَهُ : يَا غُلَامُ مَا تَصْنَعُ هَاهُنَا
مِنْ طَرْحِكَ فِي
الصفحه ٢٠٧ : دَاوُدَ قَالَ كُنَّا عِنْدَهُ فَارْتَعَدَتِ
السَّمَاءُ فَقَالَ هُوَ : سُبْحَانَ مَنْ (يُسَبِّحُ) لَهُ
الصفحه ٢٣٧ : نَقِيَّةً يَأْكُلُ النَّاسُ
مِنْهَا ـ حَتَّى يَفْرُغَ مِنَ الْحِسَابِ ، قَالَ اللهُ : (وَما جَعَلْناهُمْ
الصفحه ٢٣٨ : الْأَرْضُ غَيْرَ
الْأَرْضِ) قَالَ : تُبَدِّلُ خُبْزَةً نَقِيَّةً يَأْكُلُ النَّاسُ
مِنْهَا ـ حَتَّى يَفْرُغَ
الصفحه ٢٦٩ : ـ وَلَوْ شاءَ اللهُ لَجَعَلَكُمْ
أُمَّةً واحِدَةً ـ وَلكِنْ يُضِلُّ مَنْ يَشاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشا
الصفحه ٢٧١ : ـ عَنْ
مُحَمَّدِ بْنِ مَرْوَانَ قَالَ : قَالَ أَبُو عَبْدِ اللهِ ع مَا مَنَعَ مِيثَمَ
رَحِمَهُ اللهُ مِنَ
الصفحه ٢٩٦ : خَلَفٍ (٣) فَأَخَذَ عَظْماً بَالِياً مِنْ حَائِطٍ فَفَتَّهُ (٤) ثُمَّ قَالَ : يَا مُحَمَّدُ (إِذا كُنَّا
الصفحه ٣٠٠ : مِنْهَا وَمَا نَصْنَعُ قَالَ : إِذَا أَرَدْتَ الْمُجَامَعَةَ ـ فَقُلْ
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الصفحه ٣٠٧ :
وَكَانَ أَمْراً
قَدْ قَضَاهُ فِي عِلْمِهِ ـ كَمَا قَضَى عَلَى الْأُمَمِ مِنْ قَبْلِكُمْ ،
وَهِيَ
الصفحه ٣٤٥ : أَمْراً ـ مَا طَلَبَهُ وَلَا سَلَكَهُ أَحَدُ مَنْ كَانَ
قَبْلَكَ ـ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالْمُرْسَلِينَ