الصفحه ١٢٧ :
الْخَلْقَ ،
فَخَلَقَ مَنْ أَحَبَّ مِمَّا أَحَبَّ ـ وَكَانَ مَا أَحَبَّ أَنْ يَخْلُقَهُ مِنْ
الصفحه ١٢٨ : الَّذِينَ يَقْرَؤُنَ الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكَ) مِنَ الْمُخَاطَبِ بِالْآيَةِ فَإِنْ كَانَ الْمُخَاطَبُ
فِيهَا
الصفحه ١٦٠ :
ثُمَّ مَنْ [مَرَّ]
فِي صِفَتِهِمْ ـ حَتَّى بَلَغَ مِنْ قَوْلِهِ ـ ثُمَّ جَاءَ الِاسْتِثْنَاءُ مِنَ
الصفحه ١٦٩ : (أَرْضاً يَخْلُ
لَكُمْ وَجْهُ أَبِيكُمْ ـ وَتَكُونُوا مِنْ بَعْدِهِ قَوْماً صالِحِينَ) ، أَيْ تَتُوبُونَ
الصفحه ١٨٣ : مَعَ إِخْوَتِكَ قَالَ : لَيْسَ لِي مِنْهُمْ أَخٌ مِنْ أُمِّي ، قَالَ :
فَلَكَ أَخٌ مِنْ أُمِّكَ زَعَمَ
الصفحه ٢٠٢ :
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
من سورة الرعد
١ ـ عَنْ
عُثْمَانَ بْنِ عِيسَى عَنِ
الصفحه ٢٢٦ : ـ فَيَقُولَانِ لَهُ :
مَنْ رَبُّكَ فَيَقُولُ اللهُ ، فَيَقُولَانِ : وَمَا دِينُكَ فَيَقُولُ :
الْإِسْلَامُ
الصفحه ٢٤٠ :
الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُمْ ـ وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَأْخِرِينَ) قَالَ : هُمُ الْمُؤْمِنُونَ مِنْ هَذِهِ
الصفحه ٣١٧ : قُلِ
الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي) قَالَ : خَلْقٌ عَظِيمٌ أَعْظَمُ مِنْ جَبْرَئِيلَ
وَمِيكَائِيلَ لَمْ
الصفحه ٣٢٨ : : إِنَّهُ يَذْكُرُهُ ـ فَمَا مِنْ لَحْظَةٍ وَلَا
كَلِمَةٍ ، وَلَا نَقْلِ قَدَمٍ ، وَلَا شَيْءٍ فَعَلَهُ
الصفحه ٣٤٣ :
مِنْ
دُونِهِما قَوْماً لا يَكادُونَ يَفْقَهُونَ قَوْلاً ـ قالُوا يا ذَا
الْقَرْنَيْنِ إِنَّ
الصفحه ٢٩ : : فَدَارَ مَنْ هِيَ قَالَ هِيَ
لِشِيعَتِنَا قُرَّةٌ وَلِغَيْرِهِمْ فِتْنَةٌ ـ قَالَ : فَمَا بَالُ صَاحِبِ
الصفحه ٥٦ : قَدْ قَامَ قَائِمُنَا بَعْدَهُ سَيَرَى ـ مَنْ
يُدْرِكُهُ مَا يَكُونُ مِنْ تَأْوِيلِ هَذِهِ الْآيَةِ
الصفحه ٦٩ :
فَأُسِرُوا
فَأَرْسَلَ عَلِيّاً فَقَالَ : انْظُرْ مَنْ هَاهُنَا مِنْ بَنِي هَاشِمٍ ، قَالَ
الصفحه ٩٤ : ءٍ مِنْ فِعْلِهِ فَقَالَ : نَعَمْ يُقْتَلُ
فِي الثَّامِنَةِ إِنْ فَعَلَ ذَلِكَ ثَمَانَ مَرَّاتٍ ، فَقُلْتُ