الصفحه ٢٩٣ : لَمْ أَسْمَعْ هَذِهِ
الْآيَةَ قَطُّ مِنْ كِتَابِ اللهِ مِنْ عَجَمِيٍّ وَلَا مِنْ عَرَبِيٍّ ، لَا
جَرَمَ
الصفحه ٣٣٤ :
بَيْنَمَا مُوسَى قَاعِداً فِي مَلَإٍ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ إِذْ قَالَ لَهُ
رَجُلٌ : مَا أَرَى أَحَداً
الصفحه ١٠ : تَكُونا
مِنَ الْخالِدِينَ) (١).
١٠ ـ عَنْ
مَسْعَدَةَ بْنِ صَدَقَةَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ رَفَعَهُ
الصفحه ٢٥ : يُورِثُها مَنْ
يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ) ، قَالَ : فَمَا كَانَ لِلَّهِ فَهُوَ لِرَسُولِهِ وَمَا
كَانَ لِرَسُولِ
الصفحه ٦٨ :
عَلِيٌّ ص يَقُولُ مَنْ فَرَّ مِنْ رَجُلَيْنِ فِي الْقِتَالِ مِنَ [الزَّحْفِ ـ فَقَدْ]
فَرَّ مِنَ الزَّحْفِ
الصفحه ١٠٦ : اللهَ لَا يَقْطَعُ طَمَعَ
الْعِبَادِ فِيهِ ، وَرَجَاهُمْ مِنْهُ ، وَقَالَ هُوَ أَوْ غَيْرُهُ : إِنَّ
الصفحه ١٥٧ : سَأَلْتُ أَبَا الْحَسَنِ عَنْ
إِتْيَانِ الرَّجُلِ الْمَرْأَةَ مِنْ خَلْفِهَا قَالَ : أَحَلَّتْهَا آيَةٌ فِي
الصفحه ١٦٨ : عَلَيَّ ـ مَنْ رَحِمَ مَسَاكِينَ عِبَادِي ،
وَقَرَّبَهُمْ إِلَيْهِ وَأَطْعَمَهُمْ ـ وَكَانَ لَهُمْ مَأْوًى
الصفحه ١٩٦ : ـ وَجَهَّزَهُمْ
بِجَمِيعِ مَا يَحْتَاجُونَ إِلَيْهِ ، فَلَمَّا فَصَلَتْ عِيرُهُمْ مِنْ مِصْرَ ،
وَجَدَ يَعْقُوبُ
الصفحه ٢٣٢ : ضَعِيفاً لَا حِيلَةَ لَهُمَا
بِلَا أَنِيسٍ مِنْ بَشَرٍ وَلَا مَاءٍ يَظْهَرُ ، وَلَا زَرْعٍ قَدْ بَلَغَ
الصفحه ٣١١ : بِصَاحِبِكُمْ
إِنِّي قُلْتُ : (إِنَّ ابْنِي مِنْ
أَهْلِي) ، وَلَكِنْ أَدُلُّكُمْ إِلَى مَنْ اتَّخَذَهُ اللهُ
الصفحه ٣٤٢ :
فَضَرَبُوهُ
ضَرْبَةً عَلَى قَرْنِهِ الْأَيْسَرِ ـ فَمَاتَ مِنْهَا ، ثُمَّ أَحْيَاهُ اللهُ
بَعْدَ
الصفحه ٤ : » في سورة البقرة فراجع ولعل أقربها إلى الصواب كما يستفاد من هذه الأخبار
ويؤيده آيات الكتاب ما ذهب إليه
الصفحه ٤٠ : عَنْ
زُرَارَةَ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ ع (٣) عَنْ قَوْلِ اللهِ : (وَإِذْ أَخَذَ
رَبُّكَ مِنْ
الصفحه ٧٤ :
فَيَأْخُذَ مِنْهُ
بَرَاءَةَ وَيَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ بِمَكَّةَ ، فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ