الصفحه ٦٨ : (١) فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ : ارْفُقُوا بِابْنِ أَخِي ـ وَلَكُمْ
عَلَيَّ أَنْ يُبَايِعَكُمْ ، فَأَقْبَلَ الْعَبَّاسُ
الصفحه ٧٥ : (٢).
٩ ـ عَنْ حُبَيْشٍ
(٣) عَنْ عَلِيٍّ ع أَنَّ النَّبِيَّ ع حِينَ بَعَثَهُ بِبَرَاءَةَ وَقَالَ : يَا
نَبِيَّ
الصفحه ٨٥ :
وَهِيَ الَّتِي
نَزَلَتْ عَلَى إِبْرَاهِيمَ خَلِيلِ الرَّحْمَنِ حَيْثُ بَنَى الْكَعْبَةَ
الصفحه ٨٧ : ع فِي قَوْلِ اللهِ : (لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ
وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ) يَكُونُ أَنْ لَا
الصفحه ٨٩ :
اللهُ : (فَأَنْزَلَ اللهُ
سَكِينَتَهُ عَلى رَسُولِهِ) وَمَا ذَكَرَهُ فِيهَا بِخَيْرٍ ، قَالَ قُلْتُ لَهُ
الصفحه ٩٣ : أَنَا وَحُمْرَانَ عَلَى أَبِي جَعْفَرٍ ع
فَقُلْنَا : إِنَّا بِهَذَا الْمُطَهَّرِ (٢) فَقَالَ : وَمَا
الصفحه ١١٠ : مِرْقَاةً ، وَيَجِيءُ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ع
وَبِيَدِهِ لِوَاءُ الْحَمْدِ ـ فَيَرْتَقِيهِ وَيَرْكَبُهُ
الصفحه ١١٨ : (أَجْرُهُ عَلَى اللهِ) قُلْتُ : فَقَدِمْنَا الْمَدِينَةَ ، فَوَجَدْنَا صَاحِبَ
هَذَا الْأَمْرِ مُغْلَقاً
الصفحه ١٢٤ : ـ هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ) فَقَالَ : الْإِقْرَارُ بِنُبُوَّةِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ
وَآلِهِ
الصفحه ١٣٨ : ع بِالْبُرَاقِ فَرَكِبْتُهُ ، وَآيَةُ ذَلِكَ أَنِّي
مَرَرْتُ بِعِيرٍ لِأَبِي سُفْيَانَ عَلَى مَاءِ بَنِي فُلَانٍ
الصفحه ١٣٩ : ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ عَلَيْهِ
وَآلِهِ السَّلَامُ : «ما
مِنْ دَابَّةٍ ... إِلَّا
عَلَى اللهِ رِزْقُها
الصفحه ١٤١ : الْأَمِينَ نَزَلَ عَلَى رَسُولِ اللهِ ص بِوَلَايَةِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي
طَالِبٍ ع عَشِيَّةَ عَرَفَةَ فَضَاقَ
الصفحه ١٦٩ : ـ فَعِنْدَ ذَلِكَ قَالُوا : (يا أَبانا ما لَكَ لا تَأْمَنَّا عَلى
يُوسُفَ أَرْسِلْهُ مَعَنا غَداً يَرْتَعْ
الصفحه ١٨٠ : (١).
٣٥ ـ عَنْ
مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الصَّيْرَفِيِّ عَنْ رَجُلٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ ع (عامٌ فِيهِ
الصفحه ١٨٢ : عَلَيْهِ ـ إِلَّا كَما
أَمِنْتُكُمْ عَلى أَخِيهِ مِنْ قَبْلُ) فَلَمَّا احْتَاجُوا إِلَى الْمِيرَةِ بَعْدَ