الصفحه ٢٠٤ :
الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ ، وَيَجْرِي عَلَى آخِرِنَا كَمَا يَجْرِي عَلَى أَوَّلِنَا
(١).
٧ ـ عَنْ حَنَانِ
بْنِ
الصفحه ٢٦٧ : : يَا سَعْدُ (إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ
بِالْعَدْلِ) وَهُوَ مُحَمَّدٌ ، (وَالْإِحْسانُ) وَهُوَ عَلِيٌّ
الصفحه ٣١٥ : ـ وَيُؤْمَرُ الشَّمْسُ فَتَرْكَبُ عَلَى رُءُوسِ الْعِبَادِ ـ
وَيُلْجِمُهُمُ الْعَرَقُ ، وَيُؤْمَرُ الْأَرْضُ
الصفحه ٣٨ : ، وَكَانَ عَلِيٌّ قَدْ حَجَّ فِي تِلْكَ
السَّنَةَ بِالْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ ع وَبِعَبْدِ اللهِ بْنِ جَعْفَرٍ
الصفحه ٦٩ :
: فَمَرَّ عَلِيٌّ عَلَى عَقِيلِ بْنِ أَبِي طَالِبٍ فَجَازَ عَنْهُ ـ قَالَ :
فَقَالَ لَهُ : يَا ابْنَ أُمِّ
الصفحه ٨٣ : :
بَايِعْنِي يَا رَسُولَ اللهِ ، فَقَالَ : عَلَى أَنْ تَقْتُلَ أَبَاكَ [قَالَ
فَقَبَضَ الرَّجُلُ يَدَهُ ، ثُمَّ
الصفحه ٩٢ :
رَسُولُ اللهِ :
يَا مَعْشَرَ الْأَنْصَارِ كُلُّكُمْ عَلَى مِثْلِ قَوْلِ سَعْدٍ [سَيِّدِكُمْ
الصفحه ٩٧ : وَأَطْيَبُ
لِأَنْفُسِنَا ، ثُمَّ قَرَأَ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ ع هَذِهِ الْآيَةَ «وَعَدَ اللهُ
الصفحه ١٦٨ :
عَلَيْكَ وَعَلَى وُلْدِكَ يَا يَعْقُوبُ ، أَمَا عَلِمْتَ أَنْ أَحَبَّ
أَنْبِيَائِي إِلَيَّ وَأَكْرَمَهُمْ
الصفحه ١٩٥ : سَرَقَ وَاتَّخَذْتُهُ عَبْداً ، قَالَ : فَمَا وَرَدَ
عَلَى يَعْقُوبَ شَيْءٌ ـ أَشَدُّ عَلَيْهِ مِنْ
الصفحه ٢٠٦ : إِلَيْهَا فَرَأَيْتُهَا قَاعِدَةً وَلَيْسَ هُوَ مَعَهَا ، فَرَجَعَ
وَجْهُهَا (٢) عَلَى مَا كَانَ (٣).
١٩
الصفحه ٢١٠ : مَا فَرَضَ اللهُ عَلَيْهِ فَقَدْ قَضَى مَا
عَلَيْهِ ـ وَأَدَّى شُكْرَ مَا أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِ مِنْ
الصفحه ٢٦٥ :
: (عَبْداً مَمْلُوكاً
لا يَقْدِرُ عَلى شَيْءٍ) فَلَيْسَ لِلْعَبْدِ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ ـ وَإِنْ كَانَ
الصفحه ٢٨٨ :
الْفَضْلِ بْنِ
مَرْزُوقٍ عَنْ عَطِيَّةَ فَرَدَّ الْمَأْمُونُ فَدَكَ عَلَى وُلْدِ فَاطِمَةَ
الصفحه ٢٩٣ : مَا بَدَا لَكَ ، فَإِنَّكَ كُنْتَ مُقِيماً
عَلَى أَمْرٍ عَظِيمٍ ـ مَا كَانَ أَسْوَأَ حَالَكَ لَوْ