الصفحه ٦ : أن يكون نزولها في
زمان ينطبق على بيعتهم بغير تفاوت ثم قال (ره) في شرح قوله (ع) : فلما بلغت مدته
أي
الصفحه ١١ : أَبِي عَبْدِ اللهِ ع مَنْ زَعَمَ أَنَّ اللهَ أَمَرَ
بِالسُّوءِ وَالْفَحْشَاءِ فَقَدْ كَذَبَ عَلَى اللهِ
الصفحه ١٧ :
٣٨ ـ عَنْ عَلِيِّ
بْنِ يَقْطِينٍ قَالَ سَأَلَ الْمَهْدِيُّ أَبَا الْحَسَنِ ع عَنِ الْخَمْرِ ـ هَلْ
الصفحه ٢٦ : يَوْماً ـ فَلَمَّا زَادَ اللهُ عَلَى
الثَّلَاثِينَ عَشْراً ـ قَالَ قَوْمُهُ : أَخْلَفَنَا مُوسَى
الصفحه ٣٧ : الْيَدَيْنِ عَلَى
الرُّكْبَتَيْنِ فِي الصَّلَاةِ (٤).
١٠٣ عَنْ
رِفَاعَةَ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللهِ
الصفحه ٥٢ : ع عَنْ قَوْلِ اللهِ : (وَما رَمَيْتَ إِذْ
رَمَيْتَ وَلكِنَّ اللهَ رَمى) قَالَ : عَلِيٌّ نَاوَلَ رَسُولَ
الصفحه ٥٤ :
أَمْرَهُمْ عَلَى
أَنْ يَقْتُلُوهُ ـ وَيَخْرُجُونَ مِنْ كُلِّ بَطْنٍ مِنْهُمْ بِشَاهِرٍ
الصفحه ٧٣ : الْقِيَامَةِ مِنْ مَوَائِدِ الْجَنَّةِ مَعَ شِيعَةِ عَلِيٍّ ع حَتَّى
يَفْرُغَ النَّاسُ مِنَ الْحِسَابِ
الصفحه ٨٢ : بِسِلَاحِي ، فَنَاقَلَهُ ـ قَالَ : وَرَكِبَ أَمِيرُ
الْمُؤْمِنِينَ ع عَلَى فَرَسِ الْعَبَّاسِ وَدَفَعَ
الصفحه ٩٠ : ءِ وَالْمَساكِينِ
وَالْعامِلِينَ عَلَيْها ـ وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقابِ
وَالْغارِمِينَ ـ وَفِي
الصفحه ٩٩ :
إِلَيْهِمْ وَقَالَ : فَعَلْتُمُوهَا وَرَسُولُ اللهِ عَلَيْهِ وَآلِهِ السَّلَامُ
بَيْنَ أَظْهُرِكُمْ
الصفحه ١٠٣ : بَيْتٍ وَعَلَى وَجْهِهِ أَثَرُ الْمَرَضِ ، فَأَقْبَلَ إِلَيْهِ
أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ وَنَحْنُ مَعَهُ
الصفحه ١٠٦ : سَعِيدٍ اسْأَلْ أَبَا عَبْدِ
اللهِ ع فَأَعْرِضْ عَلَيْهِ كَلَامِي ـ وَقُلْ لَهُ : إِنِّي أَتَوَلَّاكُمْ
الصفحه ١٠٧ : اللهِ اللهُمَّ
ارْدُدْ عَلَيْنَا فَأَتَيْتُهُ فَسَلَّمْتُ عَلَيْهِ ـ فَقَالَ : مُعَلًّى قُلْتُ
نَعَمْ
الصفحه ١١٢ : هَلْ
كَانَ النَّبِيُّ ص يُصَلِّي فِي مَسْجِدِ قُبَا قَالَ : نَعَمْ كَانَ مَنْزِلَهُ (نَزَلَ)
عَلَى