الصفحه ٢٣٤ : ، إِنَّ أَبَانَا إِبْرَاهِيمَ ص كَانَ فِيمَا اشْتَرَطَ عَلَى رَبِّهِ ـ أَنْ
قَالَ : (فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً
الصفحه ٢٤٠ : والحديث من إضافة اليد
والأيدي واليمين وغير ذلك من أسماء الجوارح إلى الله تعالى فإنّما هو على سبيل
المجاز
الصفحه ٢٤٦ : الْعَذَابِ عَلَى قَوْمِ لُوطٍ
، وَكَانَتْ لِإِبْرَاهِيمَ وَلُوطٍ مَنْزِلَةٌ مِنَ اللهِ شَرِيفَةٌ ، وَإِنَّ
الصفحه ٢٧٠ :
سُلْطانٌ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا ـ وَعَلى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ ـ إِنَّما
سُلْطانُهُ عَلَى الَّذِينَ
الصفحه ٢٧٩ : ـ لِيُكَذِّبُوهُ
بِذَلِكَ قَوْلَهُ ، قَالَ فَضَرَبَ اللهُ وُجُوهَ الْإِبِلِ فَأُقْرِبَتْ (١) عَلَى السَّاحِلِ
الصفحه ٢٩٢ :
أَكْثَرَ قَالَ : إِذَا بَلَغَ ثَلَاثَ عَشْرَةَ سَنَةً ـ كُتِبَ لَهُ الْحَسَنُ
وَكُتِبَ عَلَيْهِ السَّيِّئُ
الصفحه ٢٩٩ :
الْحُسَيْنِ ص وَأَنَّهُ دَخَلَ عَلَى امْرَأَتِهِ فَأَرَادَ أَنْ يَضُمَّهَا ـ أَعْنِي
أُمَّ الْحَجَّاجِ قَالَ
الصفحه ٣١٣ :
فَتُوضَعُ
فَنَشْهَدُ عَلَى عَدُوِّنَا ـ وَنَشْفَعُ لِمَنْ كَانَ مِنْ شِيعَتِنَا
مُرَهَّقاً ـ قَالَ
الصفحه ٣١٦ : يَعْمَلُ
عَلى شاكِلَتِهِ ـ فَرَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَنْ هُوَ أَهْدى سَبِيلاً) (١).
١٥٧ عَنْ حَمَّادٍ
عَنْ
الصفحه ٣٢١ :
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
من سورة الكهف
١ ـ عَنِ
الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي
الصفحه ٣٢٦ : النَّاسُ عَلَيْهِ أَبْيَضُهُمْ وَأَسْوَدُهُمْ ـ فَيَكْثُرُونَ
عَلَيْهِ حَتَّى يُلْجِئُونَهُ إِلَى حَرَمِ
الصفحه ٣٣٢ :
عَلَى عِلْمِ
الْعَالِمِ حِينَ صَحِبَهُ ، وَرَأَى مَا رَأَى مِنْ عِلْمِهِ ، وَكَانَ ذَلِكَ
عِنْدَ
الصفحه ٣٣٥ : ثَلَاثَةِ
مَوَاضِعَ «آتِنا
غَداءَنا لَقَدْ لَقِينا مِنْ سَفَرِنا هذا نَصَباً لَاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْراً
الصفحه ٣٤٥ :
فِي كِتَابِ آدَمَ
أَنَّهَا عَلَى قَرْنِ الشَّمْسُ ـ يَعْنِي مَطْلَعِهَا.
فَفَرِحَ ذُو
الصفحه ٣٤٦ : ـ فَإِذَا هِيَ عَلَى جَانِبِ الْعَيْنِ [يَقْفُوهَا]
وَإِذَا مَاؤُهَا أَشَدُّ بَيَاضاً مِنَ اللَّبَنِ