الصفحه ٢٩١ : أَعْنِي دِيَةَ الْمَقْتُولِ ، فَيُرَدُّ عَلَى
وَرَثَتِهِ ، وَكَذَلِكَ إِنْ قَتَلَ رَجُلٌ امْرَأَةً ـ إِنْ
الصفحه ٢٩٦ : (١) فَذَهَبَ وَإِنْ قَالَ : لَا رَكِبَ عَلَى كَتِفَيْهِ ،
وَكَانَ إِمَامَ الْقَوْمِ حَتَّى يَنْصَرِفُوا ، قَالَ
الصفحه ٣٠٢ : ع فِي قَوْلِهِ تَعَالَى (وَفَضَّلْناهُمْ عَلى
كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنا تَفْضِيلاً) قَالَ : خَلَقَ كُلَّ
الصفحه ٣٠٦ : أَعْمى وَأَضَلُّ سَبِيلاً) عَمِيَ عَنْ فَرِيضَةٍ مِنْ فَرَائِضِ اللهِ (٣).
١٣١ عَنْ عَلِيِّ
بْنِ
الصفحه ٣٠٨ :
فَضَرَبَهَا
فَانْطَلَقَ قُنْفُذٍ وَلَيْسَ مَعَهُ عَلِيٌّ ع فَخَشِيَ أَنْ يَجْمَعَ عَلَى
النَّاسِ
الصفحه ٣١١ : رَبِّي بِيَدِهِ ـ وَحَمَلَنِي عَلَى
عَرْشِهِ وَأَسْجَدَ لِي مَلَائِكَةً ، ثُمَّ أَمَرَنِي فَعَصَيْتُهُ
الصفحه ٣١٨ : يَوْمَ الْقِيامَةِ عَلى
وُجُوهِهِمْ) قَالَ : عَلَى جِبَاهِهِمْ (١).
١٦٩ عَنْ بَكْرِ
بْنِ بَكْرٍ رَفَعَ
الصفحه ٣٢٠ : ذَلِكَ ـ أَنْ تَجْهَرَ
بِأَمْرِ عَلِيٍّ بِوَلَايَتِهِ ، فَآذَنُ لَهُ بِإِظْهَارِ ذَلِكَ يَوْمَ غَدِيرِ
الصفحه ٣٢٣ : عَلَى إِجْهَارِ
الْكُفْرِ ـ أَعْظَمَ أَجْراً مِنْهُمْ عَلَى الْإِسْرَارِ بِالْإِيمَانِ (٣).
١١ ـ عَنْ
الصفحه ٣٤٠ : قَوْمَهُ بِتَقْوَى اللهِ فَضَرَبُوهُ عَلَى قَرْنِهِ ، فَغَابَ عَنْهُمْ
زَمَاناً ثُمَّ رَجَعَ إِلَيْهِمْ
الصفحه ٣٤١ : وَسِتِّينَ [سِتُّونَ] عَيْناً ، وَكَانَ
خَضِرُ عَلَى مُقَدِّمَتِهِ ـ وَكَانَ مِنْ أَشَدِّ (١) أَصْحَابِهِ
الصفحه ٣٤٢ :
فَضَرَبُوهُ
ضَرْبَةً عَلَى قَرْنِهِ الْأَيْسَرِ ـ فَمَاتَ مِنْهَا ، ثُمَّ أَحْيَاهُ اللهُ
بَعْدَ
الصفحه ٣٤٧ : ، فَسَلَكَهَا وَهُوَ خَائِفٌ لَا
يَدْرِي مَا يَهْجُمُ عَلَيْهِ ـ حَتَّى اسْتَوَى عَلَى ظَهْرِهَا ، فَإِذَا هُوَ
الصفحه ١٢ :
: (وَإِذا فَعَلُوا
فاحِشَةً) إِلَى قَوْلِهِ : (أَتَقُولُونَ عَلَى
اللهِ ما لا تَعْلَمُونَ) فَقَالَ
الصفحه ٢١ : حَتَّى أَدْعُوَ إِلَهِي فَيُجِيبَكُمُ
السَّاعَةَ ، فَأَقْبَلُوا عَلَى أَصْنَامِهِمْ فَقَالُوا لَهَا : مَا