الصفحه ١٥٧ : ـ لِيُخْرِجُوا مَنْ كَانَ فِي قَرْيَتِهِمْ (مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) ، فَمَا وَجَدُوا (فِيها غَيْرَ بَيْتٍ
مِنَ
الصفحه ١٦٧ : مُحِقّاً فَلَا نُطْعِمَهُ
وَنَرُدَّهُ ، فَيَنْزِلَ بِنَا أَهْلَ الْبَيْتِ مَا نَزَلَ بِيَعْقُوبَ وَآلِهِ
الصفحه ١٧٢ : رَاوَدَتْهُ امْرَأَةُ الْمَلِكِ عَنْ نَفْسِهِ ،
فَقَالَ لَهَا : مَعَاذَ اللهِ إِنَّا مِنْ أَهْلِ بَيْتٍ لَا
الصفحه ١٧٤ : بِهِ وَهَمَّ بِهَا قَامَتْ إِلَى صَنَمٍ مَعَهَا
فِي الْبَيْتِ ، فَأَلْقَتْ عَلَيْهِ ثَوْباً فَقَالَ
الصفحه ١٧٥ :
إِلَيْهِ : أَنْ تَعَالَ ، فَلَمَّا دَخَلَ عَلَيْهَا أَضَاءَ الْبَيْتُ لِنُورِهِ
، فَقَالَتْ : مَا هَذَا
الصفحه ١٨٨ : .
(٢) وقال (ره) وقوله
: صغير الباب لعله من إضافة الصفة إلى الموصوف أي الباب الصغير أي باب البيت دون
باب الدار
الصفحه ١٩٠ : أُخْبِرُكَ أَيُّهَا الْعَزِيزُ
أَنَّا أَهْلُ بَيْتٍ قَدِيمٍ ـ لَمْ يَزَلِ الْبَلَاءُ إِلَيْنَا سَرِيعاً مِنَ
الصفحه ١٩١ :
بَيْتٍ لَا نَسْرِقُ ، وَقَدْ حَبَسْتَهُ وَفَجَّعْتَنِي بِهِ ، وَقَدِ اشْتَدَّ
لِفِرَاقِهِ حُزْنِي حَتَّى
الصفحه ١٩٢ :
إِبْرَاهِيمَ خَلِيلِ اللهِ إِلَى عَزِيزِ مِصْرَ أَمَّا بَعْدُ فَإِنَّا أَهْلُ
بَيْتٍ لَمْ يَزَلِ الْبَلَا
الصفحه ١٩٣ : وَكُنْتُ أُسَرُّ إِلَيْهِ بَعْدَهُ ـ فَأَخَذْتَهُ فِي سَرَقٍ ، وَإِنَّا
أَهْلُ بَيْتٍ لَمْ نَسْرِقْ قَطُّ
الصفحه ١٩٨ : يَعْقُوبُ حَمَلَ يُوسُفُ عِظَامَ يَعْقُوبَ فِي تَابُوتٍ إِلَى أَرْضِ
الشَّامِ ، فَدَفَنَهُ فِي بَيْتِ
الصفحه ١٩٩ : اللهِ ص جَالِسٌ فِي أَهْلِ بَيْتِهِ إِذْ قَالَ : أَحَبَّ يُوسُفُ أَنْ
يَسْتَوْثِقَ لِنَفْسِهِ ، قَالَ
الصفحه ٢٠٢ :
يَعْرِفُ مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ وَإِخْوَانِهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (٢).
٢ ـ عَنْ أَبِي
لَبِيدٍ
الصفحه ٢٠٧ : الْبَيْتِ مِنْ عِنْدِ نِسَائِهِ
، وَلَيْسَ عَلَيْهِ جِلْبَابٌ فَلَمَّا نَظَرَ
الصفحه ٢١٣ : (٦) [فقال :] كَانَ فِي
بَيْتِ حَفْصَةَ وَيَأْتِيهِ النَّاسُ وُفُوداً ـ فَلَا يُعَابُ ذَلِكَ عَلَيْهِمْ