الصفحه ٦٦ : ـ أَنْ إِذَا وَارَيْتُهُ فِي حُفْرَتِهِ لَا أَخْرُجُ
مِنْ بَيْتِي ـ حَتَّى أُؤَلِّفَ كِتَابَ اللهِ
الصفحه ٧١ : : أَجْعَلُ مِيرَاثَهُ فِي بَيْتِ مَالِ
الْمُسْلِمِينَ وَلَا يَرِثُهُ أَحَدٌ مِنْ قَرَابَتِهِ (٣).
٨٥ ـ عَنْ
الصفحه ٧٨ : وَلِأَهْلِ بَيْتِي دُونَكُمْ ـ فَنَقِمْتُمْ عَلَيَّ
فَنَكَثْتُمْ عَلَيَّ بَيْعَتِي قَالُوا : لَا ، قَالَ
الصفحه ٩٧ : ثلاثة ، وما
فوق ذلك فهو بيت.
الصفحه ٩٨ : مُحَمَّداً لَأَحْمَقُ ـ إِنْ كَانَ يَرَى أَنَّ الْأَمْرَ
__________________
(١) قم البيت : كنسه.
والدّوح
الصفحه ١١٧ : ـ وَالْإِقْرَارُ بِمَا جَاءَ مِنْ عِنْدِ اللهِ
، وَإِقَامُ الصَّلَاةِ ، وَإِيتَاءُ الزَّكَاةِ ، وَحِجُّ الْبَيْتِ
الصفحه ١١٨ :
الطَّرِيقِ قَالَ : فَقَالَ : (وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ
بَيْتِهِ مُهاجِراً إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ) إِلَى قَوْلِهِ
الصفحه ١٢٢ : الْبَيْتَ إِذَا كَانَ اللَّيْلُ
كَانَ أَشَدَّ سَوَاداً مِنْ خَارِجٍ فَكَذَلِكَ وُجُوهُهُمْ تَزْدَادُ
الصفحه ١٢٩ : تَنُّوخَا وَكَانَ
رُوبِيلُ مِنْ أَهْلِ بَيْتِ الْعِلْمِ وَالنُّبُوَّةِ وَالْحِكْمَةِ ـ وَكَانَ
قَدِيمَ
الصفحه ١٣١ : ـ مِنْ أَهْلِ بَيْتِ النُّبُوَّةِ ـ فَانْطَلَقَا إِلَى رُوبِيلَ
فَأَخْبَرَهُ يُونُسُ بِمَا أَوْحَى اللهُ
الصفحه ١٣٧ : أَتَاهُ
جَبْرَئِيلُ ع بِالْبُرَاقِ ، فَرَكِبَهَا فَأَتَى بَيْتَ الْمَقْدِسِ ، فَلَقِيَ
مَنْ لَقِيَ [مِنْ
الصفحه ١٤٠ :
مُحَمَّدُ بْنُ عِمْرَانَ الْعِجْلِيُ قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللهِ ع أَيُّ شَيْءٍ
كَانَ مَوْضِعُ الْبَيْتِ
الصفحه ١٤٧ : الْكُوفَةِ فِيهِ نَجَرَ نُوحٌ سَفِينَتَهُ ، وَفِيهِ فَارَ
التَّنُّورُ ، وَبِهِ كَانَ بَيْتُ نُوحٍ
الصفحه ١٥٤ : ، إِنَّمَا قَالُوا : (رَحْمَتُ اللهِ
وَبَرَكاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَجِيدٌ
الصفحه ١٥٥ : الْبَيْتَ فَصَاحَ بِهِ
جَبْرَئِيلُ ، فَقَالَ : يَا لُوطُ دَعْهُمْ يَدْخُلُونَ ـ فَلَمَّا دَخَلُوا
أَهْوَى