الصفحه ١٦٠ :
ثُمَّ مَنْ [مَرَّ]
فِي صِفَتِهِمْ ـ حَتَّى بَلَغَ مِنْ قَوْلِهِ ـ ثُمَّ جَاءَ الِاسْتِثْنَاءُ مِنَ
الصفحه ١٦٩ : (أَرْضاً يَخْلُ
لَكُمْ وَجْهُ أَبِيكُمْ ـ وَتَكُونُوا مِنْ بَعْدِهِ قَوْماً صالِحِينَ) ، أَيْ تَتُوبُونَ
الصفحه ١٨٣ : مَعَ إِخْوَتِكَ قَالَ : لَيْسَ لِي مِنْهُمْ أَخٌ مِنْ أُمِّي ، قَالَ :
فَلَكَ أَخٌ مِنْ أُمِّكَ زَعَمَ
الصفحه ٢٢٦ : ـ فَيَقُولَانِ لَهُ :
مَنْ رَبُّكَ فَيَقُولُ اللهُ ، فَيَقُولَانِ : وَمَا دِينُكَ فَيَقُولُ :
الْإِسْلَامُ
الصفحه ٢٤٠ :
الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُمْ ـ وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَأْخِرِينَ) قَالَ : هُمُ الْمُؤْمِنُونَ مِنْ هَذِهِ
الصفحه ٣١٧ : قُلِ
الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي) قَالَ : خَلْقٌ عَظِيمٌ أَعْظَمُ مِنْ جَبْرَئِيلَ
وَمِيكَائِيلَ لَمْ
الصفحه ٣٢٨ : : إِنَّهُ يَذْكُرُهُ ـ فَمَا مِنْ لَحْظَةٍ وَلَا
كَلِمَةٍ ، وَلَا نَقْلِ قَدَمٍ ، وَلَا شَيْءٍ فَعَلَهُ
الصفحه ٢٩ : : فَدَارَ مَنْ هِيَ قَالَ هِيَ
لِشِيعَتِنَا قُرَّةٌ وَلِغَيْرِهِمْ فِتْنَةٌ ـ قَالَ : فَمَا بَالُ صَاحِبِ
الصفحه ٦٩ :
فَأُسِرُوا
فَأَرْسَلَ عَلِيّاً فَقَالَ : انْظُرْ مَنْ هَاهُنَا مِنْ بَنِي هَاشِمٍ ، قَالَ
الصفحه ٩٤ : ءٍ مِنْ فِعْلِهِ فَقَالَ : نَعَمْ يُقْتَلُ
فِي الثَّامِنَةِ إِنْ فَعَلَ ذَلِكَ ثَمَانَ مَرَّاتٍ ، فَقُلْتُ
الصفحه ١٢٩ : ، عَاجِزاً عَمَّا حُمِّلَ مِنْ ثِقْلِ حَمْلِ ـ أَوْقَارِ النُّبُوَّةِ
وَأَعْلَامِهَا ـ وَأَنَّهُ تَفَسَّخَ
الصفحه ١٥٦ :
يَصِلُوا
إِلَيْكَ ـ فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ) وَقَالَ لَهُ جَبْرَئِيلُ : إِنَّا
الصفحه ١٧٠ : الْجُبِّ
نَزَلَ عَلَيْهِ جَبْرَئِيلُ فَقَالَ لَهُ : يَا غُلَامُ مَا تَصْنَعُ هَاهُنَا
مِنْ طَرْحِكَ فِي
الصفحه ٢٠٧ : دَاوُدَ قَالَ كُنَّا عِنْدَهُ فَارْتَعَدَتِ
السَّمَاءُ فَقَالَ هُوَ : سُبْحَانَ مَنْ (يُسَبِّحُ) لَهُ
الصفحه ٢٢٥ : خَبِيثَةٍ ـ اجْتُثَّتْ مِنْ فَوْقِ الْأَرْضِ ما لَها مِنْ
قَرارٍ) (١).
١٦ ـ عَنْ
صَفْوَانَ بْنِ مِهْرَانَ