الصفحه ٩١ :
__________________
(١) الوسائل كتاب الحجّ
أبواب الذّبح باب ١٠. البحار ج ٢١ : ٦٤ البرهان ج ١ : ١٩٧.
(٢) البحار ج ٢١ :
٦٤
الصفحه ٢٤ : ص ١٣ ويأتي في مطاوي
الكتاب أيضا ولا يخفى أن معنى النزول في تلك الروايات ليس هو التحريف المدعى في
بعض
الصفحه ٢٦٠ : أَبِي صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْهِ وَرَحْمَتُهُ ، وَذَكَرَ فِي
آخِرِ الْكِتَابِ أَنَّ هَؤُلَاءِ الْقَوْمَ
الصفحه ٣٧٢ : البحار ولما رواه الكشّيّ (ره) في كتاب الرّجال لكن في الأصل كنسخة
البرهان «قدم» بدل «توفّي». ويمكن تصحيحه
الصفحه ٨١ :
مَنْزِلِي إِلَى
أَنْ أُسَافِرَ ـ قَالَ : إِنَّ اللهَ يَقُولُ : (فَمَنْ شَهِدَ
مِنْكُمُ الشَّهْرَ
الصفحه ٢٤٨ : هَذَا الَّذِي قَدْ أَظَلَّهُ عَرْشُكَ
فَقَالَ : يَا مُوسَى هَذَا مِمَّنْ لَمْ يَحْسُدِ (النَّاسَ عَلى ما
الصفحه ١٣٩ : مَا قَسَمَ
لَهُمْ مِنَ الْخَيْرِ وَالشَّرِّ ، وَذَلِكَ أَنَّ اللهَ قَالَ فِي كِتَابِهِ (اللهُ وَلِيُّ
الصفحه ٥٠ : .
(٣) البحار ج : ٥٤.
البرهان ج ١ : ١٢٨. الصافي ج ١ : ١١٥. رواه الطبرسي (ره) في كتاب مجمع البيان (ج ١
: ١٥٨) عن
الصفحه ٢٣٨ :
مِمَّا لَا
يَتَعَاجَمُونَ فِيهِ (١)
وَفِي خَبَرٍ
آخَرَ التَّعَرُّبُ بَعْدَ الْهِجْرَةِ
الصفحه ٢٣ : وفي رواية الكلينيّ (قدّه) «حتّى يكاد أن يموت».
(٣) القدريّ في
الأخبار يطلق على الجبري وعلى التفويضي
الصفحه ١٨ : ، وَمَنْ فَسَّرَ [بِرَأْيِهِ]
آيَةً مِنْ كِتَابِ اللهِ فَقَدْ كَفَرَ (٢).
كراهية الجدال في القرآن
الصفحه ١٩٣ :
أَبْتَرَ ـ وَإِنْ
كَانَ يَسْتَطِيعُ أَنْ يَمْشِيَ بَعْضاً وَيَرْكَبَ بَعْضاً فَلْيَفْعَلْ
الصفحه ١١٠ : ينضج.
(٢) قال الفيض «ره»
في الوافي بعد نقل الخبر عن كتاب الفقيه «ويقال إن هذا الرجل كان البراء بن
الصفحه ٢٩ : مَحْبُوبٍ وَأَخْبَرَنِي عُمَرُ عَنْ جَابِرٍ أَنَّ أَبَا
جَعْفَرٍ ع أَخْبَرَهُ أَنَّهُ قَالَ وَجَدْنَا هَذَا
الصفحه ١٦٩ : لَهُ مَا
الْحُجَّةُ فِي كِتَابِ اللهِ إِنَ
__________________
(١) البحار ج ٧ : ٤٦.
البرهان