الصفحه ١٧٦ :
فَذَكَرَ
بَعْضَهَا ، ثُمَّ قَالُوا لَهُ : زِدْنَا ـ فَقَالَ : إِنَّ رَسُولَ اللهِ ص
أَتَاهُ
الصفحه ١٧٧ :
كَانَ رَسُولُ
اللهِ ص لَمْ يَدْعُ لِلْبِرَازِ يَوْمَ بَدْرٍ غَيْرَ أَهْلِ بَيْتِهِ ، وَعِنْدَ
الصفحه ١٧٩ : (٥).
٦٩ ـ عَنِ
السَّكُونِيِّ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ ع قَالَ : قَالَ رَسُولُ
اللهِ
الصفحه ١٨١ : أَرْوَاحَ شِيعَتِنَا قَبْلَ أَبْدَانِهِمْ بِأَلْفَيْ
عَامٍ ، وَعَرَضَ عَلَيْهِمْ وَعَرَّفَهُمْ رَسُولَ اللهِ
الصفحه ١٩٦ : هَكَذَا أَنْزَلَهُ اللهِ مَا أَذَلَّ
اللهِ رَسُولِهِ قَطُّ ـ إِنَّمَا أُنْزِلَتْ وَأَنْتُمْ قَلِيلٌ
الصفحه ١٩٩ : بِأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ
ع مُكْرَهاً فَبَايَعَ ، وَذَلِكَ قَوْلُ اللهِ (وَما مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ قَدْ
الصفحه ٢٠٠ : مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ
خَلَتْ) الْآيَةِ (١).
١٥١ عَنْ عَمْرِو
بْنِ أَبِي الْمِقْدَامِ عَنْ أَبِيهِ
الصفحه ٢٠٤ : ءَ الْأَعْرَابِيُّ
فَلَمَّا نَظَرَ إِلَى النَّبِيِّ ص عَرَفَهُ ـ قَامَ بِمِحْجَنِهِ (٣) عَلَى رَأْسِ نَاقَةِ رَسُولِ
الصفحه ٢٠٧ : وَلَهُمْ عَذابٌ مُهِينٌ) (١).
١٥٦ عَنْ يُونُسَ
رَفَعَهُ قَالَ قُلْتُ لَهُ : زَوَّجَ رَسُولُ اللهِ
الصفحه ٢١٦ : رَسُولِ اللهِ ص : مِنْ أَيِّ
شَيْءٍ خَلَقَهَا فَقَالَ أَخْبَرَنِي أَبِي عَنْ آبَائِهِ قَالَ : قَالَ
الصفحه ٢٢٥ : : قَالَ رَسُولُ اللهِ ص يُبْعَثُ
أُنَاسٌ مِنْ قُبُورِهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ تَأَجَّجُ أَفْوَاهُهُمْ
الصفحه ٢٣٣ : جَابِرُ بْنُ عَبْدِ
اللهِ عَنْ رَسُولِ اللهِ ص أَنَّهُمْ غَزَوْا مَعَهُ فَأَحَلَّ لَهُمُ
الْمُتْعَةَ
الصفحه ٢٣٦ :
: حَدَّثَنِي الْحَسَنُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ
ع قَالَ سَأَلْتُ رَسُولَ اللهِ
الصفحه ٢٣٩ : أَيُّكُمْ يَسْأَلُ رَسُولَ اللهِ ص عَنْ ذَلِكَ قَالَ : فَقَالَ
عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ع : أَنَا
الصفحه ٢٤١ : أَبِي عَبْدِ اللهِ ع قَالَ إِنَّ رَسُولَ اللهِ ص أَحَدُ الْوَالِدَيْنِ
وَعَلِيٌّ الْآخَرُ ، فَقُلْتُ