الصفحه ١٥٧ : ،
وَأَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ وَالْإِقْرَارُ بِمَا جَاءَ مِنْ عِنْدِ
اللهِ مِنْ نَبِيٍّ أَوْ
الصفحه ١٥٨ : ءِ فَقَالَ جَبْرَئِيلُ : أَشْهَدُ أَنَّ
مُحَمَّداً رَسُولُ اللهِ [أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللهِ
الصفحه ١٦٧ : حُبّاً
لِلَّهِ وَفِي اللهِ وَرَسُولُهُ وَحُبّاً فِي الدُّنْيَا ـ فَمَا كَانَ فِي اللهِ
وَرَسُولِهِ
الصفحه ١٩٧ :
الْعَمَائِمَ
اعْتَمَّ رَسُولُ اللهِ ص فَسَدَلَهَا (١) مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ
الصفحه ٢٠٩ : بِالْبَيِّناتِ وَبِالَّذِي قُلْتُمْ ـ فَلِمَ
قَتَلْتُمُوهُمْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ) فَأَيُّ رَسُولٍ قَبْلَ
الصفحه ٢٥٥ : أَرْسَلْنا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا
لِيُطاعَ بِإِذْنِ اللهِ) إِلَى قَوْلِهِ (تَوَّاباً رَحِيماً) يَعْنِي وَاللهِ
الصفحه ٣٣١ : ) فَهَذِهِ الَّتِي تَنْجُو (٢).
١٥١ عَنْ زَيْدِ
بْنِ أَسْلَمَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ كَانَ رَسُولُ
الصفحه ٣٣٤ : عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ لَمَّا أَنْزَلَ اللهُ عَلَى نَبِيِّهِ (يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما
الصفحه ٤ : بَعْضِ أَصْحَابِهِ قَالَ : خَطَبَ
رَسُولُ اللهِ ص يَوْمَ الْجُمُعَةِ بَعْدَ صَلَاةِ الظُّهْرِ ـ انْصَرَفَ
الصفحه ٥ :
الْمُنَافِقِينَ (١).
٥ ـ عَنْ
زُرَارَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ : خَطَبَ رَسُولُ اللهِ
الصفحه ٦٩ : جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ
أَبِيهِ عَنْ آبَائِهِ ع قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ ص أَرْبَعٌ مَنْ كُنَّ
الصفحه ١٠٩ :
بِالْحِجَارَةِ وَالْكُرْسُفِ (١) ثُمَّ أُحْدِثَ الْوَضُوءُ (٢) وَهُوَ خُلُقٌ حَسَنٌ ـ فَأَمَرَ بِهِ رَسُولُ اللهِ
الصفحه ١٥٤ :
لَهُ مِنْ حَقِّهِ
(١).
٥١٤ عَنْ أَبِي
الْجَارُودِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ : قَالَ رَسُولُ
الصفحه ١٥٩ : فَأَتَمَّ الْأَذَانَ وَأَقَامَ
الصَّلَاةَ ـ وَتَقَدَّمَ رَسُولُ اللهِ ص فَصَلَّى بِهِمْ فَلَمَّا فَرَغَ
الصفحه ١٦٠ : اللهُ لَهُ مِنَ الْعَظِيمِ مَا
شَاءَ اللهُ ، قَالَ : فَكَلَّمَهُ اللهُ (آمَنَ الرَّسُولُ
بِما أُنْزِلَ