الصفحه ٢٩٠ : بَعْضُ أَصْحَابِنَا
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ فِي قَوْلِ اللهِ (أُحِلَّتْ لَكُمْ
بَهِيمَةُ الْأَنْعامِ
الصفحه ٣١٦ : عَنْ أَحَدِهِمَا فِي قَوْلِهِ (إِنَّما جَزاءُ
الَّذِينَ يُحارِبُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ) إِلَى قَوْلِهِ
الصفحه ٥٣ :
قَالَ : ثُمَّ
أَوْحَى اللهُ إِلَيْهِمَا انْظُرَا أَلَّا تُشْرِكَا بِي شَيْئاً ـ وَلَا
تَقْتُلَانِ
الصفحه ٣٦٥ : : هَذَا أَعْظَمُ هَذَا رَبِّي ، (فَلَمَّا أَفَلَ قالَ
: لا أُحِبُّ الْآفِلِينَ) ، فَلَمَّا رَأَى
الصفحه ١٦٨ :
إِنَّا نُسَمِّي
بِأَسْمَائِكُمْ وَأَسْمَاءِ آبَائِكُمْ فَيَنْفَعُنَا ذَلِكَ فَقَالَ : إِي
وَاللهِ
الصفحه ٦٥ : ـ إِنَّا نَسْتَنْصِرُ
اللهَ عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا وَسَلَبَ حَقَّنَا ـ مَنْ يُحَاجُّنَا فِي اللهِ
فَأَنَا
الصفحه ٣٥١ : الْخَنَازِيرَ مِنْ
قَوْمِ عِيسَى سَأَلُوا نُزُولَ الْمَائِدَةِ ، فَلَمْ يُؤْمِنُوا بِهَا ـ فَمَسَخَهُمُ
اللهُ
الصفحه ٤٩ :
بِتَرْكِ أَمْرِ اللهِ ـ فَالْكُفْرُ بِمَا نَقُولُ مِنْ أَمْرِ اللهِ (١) فَهُوَ كُفْرُ الْمَعَاصِي
الصفحه ٢٧٦ : اسْمٌ لَا يَصْلُحُ إِلَّا لِأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ع ، اللهُ سَمَّاهُ
بِهِ وَلَمْ يُسَمَّ بِهِ أَحَدٌ
الصفحه ١٤ : الْمُؤْمِنِينَ ع
الْكُوفَةَ صَلَّى بِهِمْ أَرْبَعِينَ صَبَاحاً يَقْرَأُ بِهِمْ (سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى
الصفحه ٣٢٣ :
اللهُ لَهُمْ فِي
الْحُكُومَةِ ـ وَجَعَلَهُمْ أَهْلَهَا (إِنَّا أَنْزَلْنَا
التَّوْراةَ فِيها هُدىً
الصفحه ١٤٦ : بَيْنَ أَصَابِعِهِ ثُمَّ
قَالَ ايتِينِي سَعْياً بِإِذْنِ اللهِ فَتَطَايَرَتْ بَعْضُهُنَّ إِلَى بَعْضٍ
الصفحه ٢٤٦ : عَبْدِ اللهِ ع عَنْ أَدْنَى مَا يَكُونُ بِهِ
الْإِنْسَانُ مُشْرِكاً قَالَ : مَنِ ابْتَدَعَ رَأْياً
الصفحه ٣٠٧ : :
يَا وُلْدِي إِنَّ اللهَ أَوْحَى إِلَيَّ أَنَّهُ رَافِعٌ إِلَيْهِ رُوحِي ـ وَأَمَرَنِي
أَنْ أُوصِيَ
الصفحه ٣١١ : بِهِ أَخُوكَ هَابِيلُ فَتُقُبِّلَ مِنْهُ قُرْبَانُهُ ، وَإِنَّمَا
قَتَلْتُهُ لِكَيْلَا يَكُونَ لَهُ