الصفحه ٢٣ : لِهَذَا إِلَّا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ ، فَكَتَبَ إِلَى
صَاحِبِ الْمَدِينَةِ أَنْ يَحْمِلَ مُحَمَّدَ بْنَ
الصفحه ٣٥ : ، وَلَمْ أَفْعَلْ ذَلِكَ إِلَّا بِرِضًى
مِنِّي عَلَيْكَ ـ ابْتَلَيْتُكَ بِذَلِكَ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَكُونَ
الصفحه ٥١ :
يَحْكِي قَوْلَ الْيَهُودِ (إِنَّ اللهَ عَهِدَ
إِلَيْنا أَلَّا نُؤْمِنَ لِرَسُولٍ حَتَّى يَأْتِيَنا
الصفحه ٦٤ : مَعَهُ ـ حَتَّى لَا
يَكُونَ هَمُّهُ إِلَّا آلَ مُحَمَّدٍ ص وَشِيعَتَهُمْ ، فَيَبْعَثُ بَعْثاً إِلَى
الصفحه ٦٥ :
الْهَمَلَاتِ (١) خُسِفَ بِهِمْ ـ فَلَا يُفْلِتُ مِنْهُمْ إِلَّا مُخْبِرٌ
ـ فَيَقُومُ الْقَائِمُ بَيْنَ
الصفحه ٦٩ : فِيهِ
كَتَبَهُ اللهُ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ : مَنْ كَانَتْ عِصْمَتُهُ شَهَادَةَ أَنْ
لَا إِلَهَ إِلَّا
الصفحه ٨١ : فَلْيَصُمْهُ) فَمَنْ دَخَلَ عَلَيْهِ شَهْرُ رَمَضَانَ وَهُوَ فِي
أَهْلِهِ فَلَيْسَ لَهُ أَنْ يُسَافِرَ ـ إِلَّا
الصفحه ٨٧ : أَحَدِهِمَا قَالَ قُلْتُ : (فَلا عُدْوانَ إِلَّا عَلَى
الظَّالِمِينَ) قَالَ : لَا يَعْتَدِي اللهُ عَلَى أَحَدٍ
الصفحه ١٢٠ : إِلَّا
بِخَمْسَةِ دَرَاهِمَ ، فَإِنَّ لَهُ أَنْ يَنْزِعَهُ مِنْهَا ، إِلَّا أَنَّ
ذَلِكَ أَخْيَرُ
الصفحه ١٢٦ : مُحَمَّدٍ ع عَنْ قَوْلِ
اللهِ (إِلَّا أَنْ
يَعْفُونَ) قَالَ : الْمَرْأَةُ تَعْفُو عَنْ نِصْفِ الصَّدَاقِ
الصفحه ١٣٧ : هَذِهِ الْجِلْسَةَ
لِيَسْتَرِيحَ فَأَنْزَلَ اللهُ (اللهُ لا إِلهَ
إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ـ لا
الصفحه ١٥٤ : حَارٍّ : مَنْ سَرَّهُ أَنْ يُظِلَّهُ اللهُ فِي ظِلِّ عَرْشِهِ يَوْمَ لَا
ظِلَّ إِلَّا ظِلُّهُ
الصفحه ١٥٩ :
إِلَّا اللهُ ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ ، فَقَالَتِ الْمَلَائِكَةُ
: عَبْدٌ مَخْلُوقٌ
الصفحه ١٦٣ : إِلَّا اللهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي
الْعِلْمِ ـ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنا
الصفحه ١٨٣ :
وَالْأَرْضِ طَوْعاً وَكَرْهاً) قَالَ : إِذَا قَامَ الْقَائِمُ ع لَا يَبْقَى أَرْضٌ
إِلَّا نُودِيَ فِيهَا