الصفحه ١٠١ : (٧).
__________________
(١ ـ ٣) البحار ج ٤ :
٥٤. البرهان ج ١ : ٢٠٥. ونقل الفيض «ره) الخبر الأخير في الصافي (ج ١ : ١٨١) عن
هذا الكتاب ثم
الصفحه ١٢٩ : ٢٨. البحار ج ٢٣ : ١٣٨ البرهان ج ١ : ٢٣٢. الصّافي ج ١ : ٢٠٤.
وقال الفيض (ره) يعني نسخت المدّة بآية
الصفحه ١٧٥ : ج ١ : ٢٦٤ : وقال الفيض «ره» نسخ بعض أحكام
التّوراة لا ينافي تصديقه كما لا يعود نسخ القرآن بعضه ببعض عليه
الصفحه ٢١٦ : هو ما ذكره ابن بابويه في الفقيه في الجمع بين تلك الأخبار.
وقال الفيض (ره) : ما ورد أنها خلقت من
الصفحه ٢٤٦ : ج ١
: ٣٧٥ : الصّافي ج ١ : ٣٦١.
(٣ ـ ٤) البرهان ج ١
: ٣٧٥.
(٥) قال الفيض (ره)
الجبت في الأصل اسم صنم
الصفحه ٢٥١ :
__________________
(١) البحار ج ٨ : ٣٨
ـ ٤٠. البرهان ج ١ : ٣٨٥. ونقله الفيض ره في الصّافي ص ٣٦٥ والمحدث الحرّ العامليّ
في كتاب
الصفحه ٢٥٩ : أيضا بمعناه.
(٤) قال الفيض (ره) :
الإمام في هذا الحديث يشمل الرّسول وحكم سائر الأئمّة حكمه لأنّهم
الصفحه ٢٦٠ : ج ٧ : ٦١. البرهان ج ١ : ٣٩٧ ورواه الفيض ره في
الصافي ج ١ : ٣٧٤ مختصرا عن الكتاب أيضا.
(٥) البحار
الصفحه ٣١٧ : ج ١ : ٤٤٠
وقال الفيض «ره» إنّما يقاتل أهلها إذا أرادوا استلحاقه إلى أنفسهم وأبوا أن
يسلموه إلى المسلمين
الصفحه ٣٤٤ :
__________________
(١) البحار ج ٢١ :
٣٦. البرهان ج ١ : ٥٠٤. الصّافي ج ١ : ٤٨٩ وقال الفيض «ره» يعني أن رسم الألف في
ذوا عدل من
الصفحه ٣٥٠ : تِسْعَةُ أَخْوِنَةٍ (٥) وَتِسْعَةُ أَرْغِفَةٍ (٦).
٢٢٤ عَنِ
الْفَيْضِ بْنِ الْمُخْتَارِ قَالَ : سَمِعْتُ
الصفحه ٣٨١ : :
٦٠. البرهان ج ١ : ٥٥٨. وقال الفيض «ره» بعد نقل الخبر بعينه عن الكافي والفقيه
أقول : لعلّ الخارجيّ كان
الصفحه ٢٦١ : اللهِ : (وَلَوْ لا فَضْلُ اللهِ عَلَيْكُمْ
وَرَحْمَتُهُ ـ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطانَ إِلَّا قَلِيلاً
الصفحه ١٥٧ : مِنْ جَوَارِحِهِ جَارِحَةٌ ـ إِلَّا وَقَدْ وُكِلَتْ مِنَ الْإِيمَانِ
بِغَيْرِ مَا وُكِلَتْ بِهِ
الصفحه ٢٣٣ : أَبِي عَبْدِ اللهِ ع فِي (الْمُحْصَناتِ مِنَ
النِّساءِ إِلَّا ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ) قَالَ سَمِعْتُهُ